عالم القانون
سيد الاستغفار

عنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ رضي اللَّه عنْهُ عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « سيِّدُ الاسْتِغْفار أَنْ يقُول الْعبْدُ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ . منْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِناً بِهَا ، فَمـاتَ مِنْ يوْمِهِ قَبْل أَنْ يُمْسِيَ ، فَهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ ، ومَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وهُو مُوقِنٌ بها فَمَاتَ قَبل أَنْ يُصْبِح ، فهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ » رواه البخاري .


كشفت أنظمة المنتدى أنك غير مسجل لدينا فأهلا وسهلا بك معنا و تفضل بتصفح المنتدى و إن شاء الله ينال إعجابك و لا تحرمنا حينها من تسجيلك معنا و مشاركاتك و إفادتنا بخبرتك .


عالم القانون
سيد الاستغفار

عنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ رضي اللَّه عنْهُ عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « سيِّدُ الاسْتِغْفار أَنْ يقُول الْعبْدُ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ . منْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِناً بِهَا ، فَمـاتَ مِنْ يوْمِهِ قَبْل أَنْ يُمْسِيَ ، فَهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ ، ومَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وهُو مُوقِنٌ بها فَمَاتَ قَبل أَنْ يُصْبِح ، فهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ » رواه البخاري .


كشفت أنظمة المنتدى أنك غير مسجل لدينا فأهلا وسهلا بك معنا و تفضل بتصفح المنتدى و إن شاء الله ينال إعجابك و لا تحرمنا حينها من تسجيلك معنا و مشاركاتك و إفادتنا بخبرتك .



عالم القانون

العدل أساس الملك - Justice is the basis
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
TvQuran
الجديد في العلاقات الايرانية‏ -‏ الامريكية 110
AlexaLaw on facebook
الجديد في العلاقات الايرانية‏ -‏ الامريكية 110
الجديد في العلاقات الايرانية‏ -‏ الامريكية 110
الجديد في العلاقات الايرانية‏ -‏ الامريكية 110
الجديد في العلاقات الايرانية‏ -‏ الامريكية 110
الجديد في العلاقات الايرانية‏ -‏ الامريكية 110

شاطر | 
 

 الجديد في العلاقات الايرانية‏ -‏ الامريكية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
AlexaLaw
مؤسس و مدير عام المنتدى
AlexaLaw
مؤسس و مدير عام المنتدى

الجنس : ذكر

تاريخ التسجيل : 03/03/2010

عدد المساهمات : 19648

نقاط : 12655173

%إحترامك للقوانين 100

العمر : 35

الأوسمه :

الجديد في العلاقات الايرانية‏ -‏ الامريكية 1384c10


الأوسمة
 :


الجديد في العلاقات الايرانية‏ -‏ الامريكية Empty
مُساهمةموضوع: الجديد في العلاقات الايرانية‏ -‏ الامريكية   الجديد في العلاقات الايرانية‏ -‏ الامريكية I_icon_minitime9/7/2011, 15:07

خيارات المساهمة


الجديد في العلاقات الايرانية‏ -‏ الامريكية

أمل حمادة

مجلة السياسة الدولية يوليو 2003 - العدد رقم 153

لا يمكن النظر الي التطورات الجديدة في العلاقات الامريكية الايرانية بمعزل عن نمط العلاقات بين الدولتين منذ عام‏.1979‏ ففي هذا العام قامت الثورة التي اطاحت بنظام الشاه واتت بنظام جديد علي رأسه الامام الراحل الامام الخميني ومنذ ذلك التاريخ اصطدمت الجمهورية الاسلامية الايرانية الجديدة ايديولوجيا ومصلحيا بكل من سياسات واولويات الولايات المتحدة الامريكية في منطقة الخليج‏.‏

الواقع ان العلاقات الثنائية بين الدولتين منذ عام‏1979‏ لا يمكن وصفها باقل من العلاقات العدائية‏,‏ وحتي حالات الانفراج القليلة في هذه العلاقات لم تتعد كونها انفراجا لفظيا سرعان ما يتراجع الي مرحلة العداء‏.‏ وبالرغم من هذا العداء فان العلاقات لم تصل قط لمرحلة اللاعودة وان ظلت قريبة منها‏,‏ نعني بمرحلة اللاعودة تورط الولايات المتحدة في عمل فعلي لتقويض النظام الايراني الحاكم علي غرار ما قامت به في عام‏1953‏ ابان حكم الشاه السابق‏.‏ او تورط ايران بشكل مباشر في عمل يضر بمصالح وسياسات الولايات المتحدة في المنطقة العربية‏,‏ سواء في ما يتعلق بمسار عملية السلام او التواجد الامريكي في منطقة الخليج منذ ما بعد حرب الخليج الثانية‏.‏

ولكن الوجه الاخر من العملة حمل هجوما متبادلا من الدولتين‏.‏ فقد هاجمت الولايات المتحدة السياسات الايرانية ومواقفها التي اعتبرها مناهضة للمصالح الامريكية‏,‏ ومن ثم احتلت ايران موقعا شبه ثابت علي القائمة السنوية التي تصدرها وزارة الخارجية الامريكية حول الدول الداعمة للارهاب‏.‏ في نفس الوقت قامت ايران بدعم جماعة حماس في فلسطين وحزب الله في لبنان وغيرهما من الفصائل المتشددة والرافضة لعملية التسوية السلمية مع اسرائيل والتي تدعمها وتقف ورائها الادارة الامريكية الحالية‏.‏ بالاضافة الي هذا فقد عارضت ايران كافة الاتفاقات الامنية التي وقعت بين الولايات المتحدة الامريكية ودول الخليج بشأن اقامة ترتيبات اقليمية في منطقة الخليج‏.‏ اذن العلاقات الامريكية الايرانية تتحرك في اطار نمطي من العلاقات غير الودية خلال الربع قرن الفائت‏,‏ السؤال هنا ما الجديد علي اجندة العلاقات الثنائية بما يستدعي البحث في التطورات الجديدة في العلاقات الامريكية الايرانية‏.‏ الجديد ان الولايات المتحدة الامريكية قررت بعد احداث الحادي عشر من سبتمبر التقدم في سياساتها الرامية الي تدعيم وضعها كقوة عظمي وحيدة وواحدة في العالم‏.‏ ومن ثم فقد اعلنت ان الارهاب الذي تعرضت له في خلال هذه الاحداث الدامية انما يشكل ظاهرة عالمية يجب مقاومتها ومحاربتها بكافة الاشكال الممكنة‏,‏ هذا الارهاب اصبح المسئول الرئيسي عنه تنظيم القاعدة بزعامة اسامة بن لادن ومدعما من عدد من الدول المارقة التي اشتركت في عضوية محور االشر‏-‏ خاصة ايران والعراق وكوريا الشمالية‏-.‏ وبعد ان شنت الولايات المتحدة الامريكية اول حلقات هذه المواجهة في افغانستان ضد تنظيم القاعدة ونظام طالبان‏,‏ استكملت ثاني حلقات هذه المواجهة بشن حربها علي العراق التي بدأت في العشرين من مارس‏2003‏ ولم تنته حتي تاريخ كتابة هذه السطور‏.‏

السؤال هنا هل تتقدم ايران لتشغل مكان الهدف التالي في المخطط الامريكي العسكري في حربه ضد الارهاب والتي تخفي كثيرا من الاهداف التي ليست بالضرورة معلنة‏.‏ بعبارة اخري هل يمكن الحديث عن خطة امريكية قابلة للتنفيذ لتوجيه ضربة عسكرية ضد ايران‏,‏ ام ان المواجهة العسكرية بين الدولتين مازالت خيارا غير مطروح‏.‏

إن قضايا الجولة الاخيرة من الحوار الامريكي الايراني تلخصت في قضايا اقليمية تتعدي تأثيراتها المنطقة الي التفاعلات الدولية بشكل اوسع‏.‏ ما يعنينا هنا في الاساس هو ان هذه القضايا تمثل جدول اولويات الولايات المتحدة بغض النظر عما اذا كانت تحتل نفس الدرجة من الاهمية بالنسبة للجانب الايراني‏.‏ فايران باعتبارها دولة من دول العالم الثالث تعاني من العديد من الهموم الاقتصادية والسياسية والعسكرية والتكنولوجية‏.‏ ولكن الواضح ان ايا من هذه الهموم لم تصلح لتكون قضية من قضايا الحوار الايراني الامريكي الذي سرعان ما قتله الشك المتبادل خاصة بعد حدوث تفجيرات الرياض‏.‏ ولكن هل فشل الحوار الايراني الامريكي يعني اعادة التهديد بان تكون ايران الهدف العسكري الجديد مازالت الاجابة علي هذا السؤال بالنفي‏.‏ فبالاضافة الي نمط العلاقات الثنائية بين الدولتين منذ قيام الثورة وحتي الان الذي تميز بدرجات مختلفة من الهجوم اللفظي ومحاولات من بعيد للتقرب سرعان ما تبؤ بالفشل بالاضافة الي هذا فان هناك مجموعة من الاسباب التي يمكن ان نلخصها في اسباب داخلية واسباب خارجية التي تدعم فرضية عدم ضرورة اللجوء للحل العسكري في المواجهة بين الدولتين وان لم يكن بالضرورة استبعاده بشكل نهائي‏.‏

منقووول للفائدة .
AlexaLaw

التوقيع
توقيع العضو : AlexaLaw
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.AlexaLaw.com
 

الجديد في العلاقات الايرانية‏ -‏ الامريكية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

 مواضيع مماثلة

+
صفحة 1 من اصل 1

.:: مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ::.


      هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة     
odessarab الكلمات الدلالية
odessarab رابط الموضوع
AlexaLaw bbcode BBCode
odessarab HTML HTML كود الموضوع
صلاحيات هذا المنتدى:

لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عالم القانون :: منتدى AlexaLaw لعالم القانون :: فروع القانون العام :: القانون العام الخارجي (القانون الدولي العام)-
انتقل الى:  
الإسلامي العام | عالم القانون | عالم الكتاب و الثقافة العامه | التجاره و المال و الأعمال | البرامج و تكنولوجيا المعلومات | تطوير المواقع و المدونات | الترفيهي و الإداري العام

Powered by AlexaLaw.com ® Phpbb Version 2
Copyright © 2010
.:: جميع الحقوق محفوظه لمنتدى عالم القانون © ::.

.::جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه و إنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه في حدود الديمقراطيه و حرية الرأي في التعبير ::.