عالم القانون
سيد الاستغفار

عنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ رضي اللَّه عنْهُ عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « سيِّدُ الاسْتِغْفار أَنْ يقُول الْعبْدُ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ . منْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِناً بِهَا ، فَمـاتَ مِنْ يوْمِهِ قَبْل أَنْ يُمْسِيَ ، فَهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ ، ومَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وهُو مُوقِنٌ بها فَمَاتَ قَبل أَنْ يُصْبِح ، فهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ » رواه البخاري .


كشفت أنظمة المنتدى أنك غير مسجل لدينا فأهلا وسهلا بك معنا و تفضل بتصفح المنتدى و إن شاء الله ينال إعجابك و لا تحرمنا حينها من تسجيلك معنا و مشاركاتك و إفادتنا بخبرتك .


عالم القانون
سيد الاستغفار

عنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ رضي اللَّه عنْهُ عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « سيِّدُ الاسْتِغْفار أَنْ يقُول الْعبْدُ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ . منْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِناً بِهَا ، فَمـاتَ مِنْ يوْمِهِ قَبْل أَنْ يُمْسِيَ ، فَهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ ، ومَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وهُو مُوقِنٌ بها فَمَاتَ قَبل أَنْ يُصْبِح ، فهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ » رواه البخاري .


كشفت أنظمة المنتدى أنك غير مسجل لدينا فأهلا وسهلا بك معنا و تفضل بتصفح المنتدى و إن شاء الله ينال إعجابك و لا تحرمنا حينها من تسجيلك معنا و مشاركاتك و إفادتنا بخبرتك .



عالم القانون

العدل أساس الملك - Justice is the basis
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
TvQuran
اهتمام القرآن بالحقائق !! 110
AlexaLaw on facebook
اهتمام القرآن بالحقائق !! 110
اهتمام القرآن بالحقائق !! 110
اهتمام القرآن بالحقائق !! 110
اهتمام القرآن بالحقائق !! 110
اهتمام القرآن بالحقائق !! 110

شاطر | 
 

 اهتمام القرآن بالحقائق !!

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نور المستقبل
عضو فضي

عضو فضي

الجنس : ذكر

تاريخ التسجيل : 18/11/2010

عدد المساهمات : 896

نقاط : 6655

%إحترامك للقوانين 100

العمر : 28



اهتمام القرآن بالحقائق !! Empty
مُساهمةموضوع: اهتمام القرآن بالحقائق !!   اهتمام القرآن بالحقائق !! I_icon_minitime18/11/2010, 16:27

خيارات المساهمة


اهتمام القرآن بالحقائق !!

اهتمام القرآن بالحقائق !! 146699


من المفروغ منه في عقيدة المسلم أن القرآن الكريم إنما هو قبل كل شيء كتاب هداية وإرشاد، كما قال تعالى في وصفه: { هدى للناس } (البقرة:185)، وقال: { يهدي إلى الرشد }(الجن:2). وبالتالي، فإن البحث فيه فيما وراء ذلك من تفاصيل وجزئيات أمرلا جدوى منه، بل هو مناقض لما أُنزل القرآن من أجله جملة وتفصيلاً .
وقد درج بعض المفسرين المتقدمينعند تفسيرهم لبعض الآيات، الخوض في جزئيات وتفاصيل سكت عنها القرآن، ولميتعرض لها من قريب أو بعيد، وحاولوا بالتالي البحث عن المراد منها، وربمافسروها أو أولوها بما بدا لهم من رأي، أو بما وقفوا عليه من روايات ضعيفة،لا يصح التعويل عليها في تفسير كتاب الله .
وقد سلك المسلك نفسه بعضالمسلمين اليوم، الذين يتعاملون مع القرآن قراءة وتفسيراً وفهماً، فتراهميولعون بالخوض في بيان المراد من بعض الألفاظ، ويجتهدون في السؤال عنتفاصيل لا فائدة تجنى من معرفتها .
ولتقريب المشكلة أكثر، نحاول التمثيل لها بمثال. يقول تعالى في أثناء ما قصه علينا من قصة البقرة: { فقلنا اضربوه ببعضها كذلك يحيي الله الموتى }(البقرة:73)، فهنا يأتي بعض المفسرين، ويتابعهم في ذلك من لم يفقه مقاصدالقصص القرآني، ويحاول أن يفسر المراد بـ (البعض) الذي ضُرب به ذلك الميت،فعادت إليه الحياة، فيقول: المراد بهذا البعض: العظم الذي يلي الغضروف.ويقول آخر: ضربوه ببعض لحمها، ويقول ثالث: ضربوه بذنبها. وثمة من يقول:ضربوه بفخذها. وهناك روايات أخر تُذكر بهذا الصدد .
وقد نبه عدد من المفسرين المتقدمين على عدم جدوى مثل هذا المسلك. فهذا شيخ المفسرين الطبري يقول: "والخير للمفسر...أن يُعرض عما لا طائل منه، ويعد صارفاً وشاغلاً عن الأصول المعتمدة في شرعنا، وهذا أحكم وأسلم" .
أما ابن كثير فيقول في أثناء تفسيره لقوله تعالى: { بعثنا عليكم عبادا لنا أولي بأس شديد }(الإسراء:5)، يقول: "وقد وردت في هذا آثار كثيرة إسرائيلية، لم أر تطويلالكتاب بذكرها...ونحن في غُنْيَة عنها، ولله الحمد. وفيما قص الله تعالىعلينا في كتابه غنية" .
وأيضاً، فإن المفسرين المعاصرينتنبهوا ونبهوا على عدم جدوى مثل هذا المسلك في التعامل مع القرآن، فنأوابأنفسهم عن الخوض في تفاصيل وجزئيات لا طائل في الوقوف على تحديدها، وبيانالمراد منها .
فهذا الشيخ الشنقيطي يقولبهذا الصدد: "ففي القرآن العظيم أشياء كثيرة، لم يبينها الله لنا ولارسوله، ولم يثبت في بيانها شيء، والبحث عنها لا طائل تحته ولا فائدة فيه".
ويقول سيد قطب في أثناء تعليقه على الروايات المنقولة حول قصة موسى و قارون :"ولسنا في حاجة إلى كل هذه الروايات، ولا إلى تحديد الزمان والمكان.فالقصة كما وردت في القرآن كافية لأداء الغرض منها في سياق السورة،ولتقرير القيم والقواعد التي جاءت لتقريرها. ولو كان تحديد زمانها ومكانهاوملابساتها يزيد في دلالتها شيئاً ما ترك تحديدها" .
ويدلي الشيخ أبو الحسن الندوي بدلوهفي نقد هذا المسلك عند المفسرين، فيقول: "الغاية الأساسية من نزول القرآن،هي تهذيب النفوس البشرية، والقضاء على العقائد الباطلة، والأعمالالفاسدة...أما القصص الجزئية، والحكايات المعينة التي أتعب المفسروننفوسهم في نقلها، وأطالوا النَّفَس في ذكرها، والحديث عليها، فليس لها دخلكبير، ولا أهمية ذات بال" .
أما الشيخ ابن عاشور فيقول في أثناء تفسيره لقوله تعالى: { أخرجنا لهم دابة من الأرض }(النمل:82): "وقد رويت في وصف هذه الدابة ووقت خروجها ومكانه أخبار مضطربةضعيفة الأسانيد، فانظرها في «تفسير القرطبي» وغيره؛ إذ لا طائل في جلبهاونقدها" .
ويمكن تتبع بعض الأمثلة على هذا المسلك وفق التالي:
عند تفسير قوله تعالى: { ن والقلم وما يسطرون } (القلم:1)، يذكر ابن كثير أن (النون) في الآية: الحوت، ثم ينقل عن البغوي وجماعةمن المفسرين قولهم: إن على ظهر هذا الحوت صخرة سمكها كغلظ السموات والأرض،وعلى ظهرها ثور له أربعون ألف قرن، وعلى متنه الأرضون السبع وما فيهن ومابينهن! فمثل هذه الأقوال والروايات لا ينبغي أن يعول عليها، ولا أن يلتفتإليها؛ إذ لا يترتب على معرفتها - على فرض ثبوتها - تكليف .
ونحو ذلك خوض المفسرين في المراد بـ (الصخرة) في قوله تعالى: { فتكن في صخرة } (لقمان:16)، فيذكرون أن هذه الصخرة على قرن ثور، وبعضهم يقول: إنها صخرة في الريح. ومن هنا وجدنا ابن عطية يُعقِّبعلى مثل هذا بقوله: "وكل ذلك ضعيف لا يثبت سنده. وإنما معنى الكلامالمبالغة والانتهاء في التفهيم. أي: إن قدرته عز وجل تنال ما يكون فيتضاعيف صخرة، وما يكون في السماء، وما يكون في الأرض" .
ومن الأمثلة على هذا المسلكأيضاً، الخوض في تعيين بعض الأعداد التي ذكرها القرآن، كالاختلاف حول عددالفتية الذين ورد ذكرهم في سورة الكهف في قوله تعالى: { سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم ويقولون خمسة سادسهم كلبهم رجما بالغيب ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم } (الكهف:22)، ففيهذه الآية خاض بعض المفسرين في تحديد عدد أولئك الفتية الذين آوهم الكهف.ووصل الحد ببعضهم للبحث عن اسم الكلب الذي كان مرافقاً لهم في كهفهم، وثمةمن بالغ أكثر، فأراد معرفة لون ذلك الكلب، أأسود كان أم أبيض؟!
والجدل حولعدد الفتية - كما يقول سيد - لا طائل وراءه. وإنه ليستوي أن يكونوا ثلاثةأو خمسة أو سبعة، أو أكثر. وأمرهم موكول إلى الله. والعبرة في أمرهم حاصلةبالقليل وبالكثير. لذلك يوجه القرآن الرسول صلى الله عليه وسلم إلى تركالجدل في هذه القضية، وإلى عدم استفتاء أحد من المتجادلين في شأنهم؛تمشياً مع منهج الإسلام في صيانة الطاقة العقلية أن تُبَدَّد في غير مايفيد .
ومن هذا القبيل، الخوض في صفة (الصور)، الذي ورد ذكره في قوله تعالى: { ونفخ في الصور }(يس:51)، فما صفة هذا الصور، وما حجمه، وما نوعه، كل ذلك أمور لا تغنيمعرفتها من الحق شيئاً. وكل ما يجب اعتقاده بهذا الخصوص، أن نؤمن أن هناكنفخة في الصور - وهو البوق - تحدث بعدها أحداث، ولا نزيد في تفصيلهاشيئاً، والتفصيل لا يزيد في حكمة النص شيئاً، والجري وراءه عبث لا طائلتحته .
ونحو ذلك الخوض في تعيين (الشجرة) التي نهى الله آدم عن الأكل منها، في قوله: { ولا تقربا هذه الشجرة }(البقرة:35)، فقد اختلف المفسرون اختلافاً لا طائل تحته، في تعيين هذهالشجرة؛ فمن قائل: هي السنبلة. وبعضهم يقول: هي شجرة الكرم. وبعضهم يقول:هي شجرة التين، إلى غير ذلك من الأقوال. وكل ذلك مجاف لقصد القرآن من ذكرهذه الواقعة .
ومما خاض فيه المفسرون أيضاً، تحديد طبيعة (اللباس) الذي كان على كل من آدم وحواء، الذي ذكره القرآن في قوله سبحانه: { ينزع عنهما لباسهما } (الأعراف:27)، فقدقيل في تحديد هذا اللباس: كان لباسهما نوراً يستر الله به سوءاتهما. وقيل:لباس من ياقوت، إلى غير ذلك من الأقوال. وهذا أيضاً من الاختلاف الذي لاطائل تحته، ولا دليل عليه .
وخاضوا في تحديد بعض الأماكن التي ذكرها القرآن، كمكان (البحرين) اللذين ورد ذكرهما في قوله تعالى: { لا أبرح حتى أبلغ مجمع البحرين }(الكهف:60)، ومعلوم أنه لا فائدة تُرجى من معرفة مكان هذين (البحرين)،فالبحث عنه تعب لا طائل تحته، وليس عليه دليل يجب الرجوع إليه .
ومما جرى هذا المجرى خوض بعض المفسرين في تحديد مكان (الوادي) واسم (النملة) وصفتها، اللذين ورد ذكرهما في قوله تعالى: { حتى إذا أتوا على واد النمل قالت نملة }(النمل:18)، مع أنه لا طائل من البحث في مكان الوادي، ولا في صفات هذهالنملة واسمها، وحسبنا في هذا ما أخبرنا عنه القرآن مجملاً من غير تفصيل .
ومن الاختلافات المشهورة بين المفسرين، خلافهم في المراد من (الروح) المذكور في قوله تعالى: { ويسألونك عن الروح } (الإسراء:85)، فيذكرون أقوالاً عديدة في تحديد هذه (الروح)، فيقول بعضهم: القرآن. ويقول بعضهم: جبريل . ويقول آخرون: عيسى عليه السلام. ويقولون غير ذلك مما لا طائل تحته، مع أن القرآن الكريم صرح أن علم ذلك عند الله سبحانه لا عند سواه .
وخاضوا أيضاً في ذكر صفات بعض الأمور التي قررها القرآن، كتحديد صفة (الطيور) الأربعة الوارد ذكرها في قوله: { فخذ أربعة من الطير } (البقرة:260)، فقد اختلف المفسرون في هذه الأربعة: ما هي؟ ولا ريب أنه لا فائدة ترجى من تحديد صفتها .
وخاضوا فيتحديد نوع (الرجز) الذي أنزله الله على بني إسرائيل، واسم الغلام الذيقتله الخضر، وخشب سفينة نوح من أي شجر هو، وكم طول السفينة وعرضها، وكمفيها من الطبقات، وصفة ذي القرنين ومَن الذي سأله، وصفة أجنحة الملائكة،وصفة عرش الملكة بلقيس . إلى غير ذلك مما لا فائدة في البحث عنه، ولا دليلعلى التحقيق فيه .
ومثلهذه الأمور لا يخلو منها تفسير على الجملة، فإن كثيراً من المفسرينالمتقدمين خاضوا في أمور كان الأولى تركها وتجاوزها؛ وأتعبوا نفوسهم فينقلها، وأتعبوا من بعدهم في قراءتها، ولا أهمية ترجى من ورائها. ولو كانثمة فائدة تعود علينا في أمر الدين أو الدنيا في تعيين وتبيين شيء من ذلك،لبينه الله تعالى لنا. وقد قرر أهل العلم أن كل مسألة لا يترتب عليها عمل،فالخوض فيها عبث .
على أن ماتقدم لا يعني أن نضرب صفحاً عن كتب التفسير جملة وتفصيلاً، بل المطلوبالتنبه لمثل هذه الأمور، وعدم التوقف عندها، أو الخوض في تفسيرها. وقد أبىسبحانه أن يصح كتاب غير كتابه، وكل الناس يؤخذ منه ويرد إلا قول الله وقولرسوله صلى الله عليه وسلم .

التوقيع
توقيع العضو : نور المستقبل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://learned.yoo7.com/index.htm
قلب مجروح
عضو مميز

عضو مميز

الجنس : ذكر

تاريخ التسجيل : 07/01/2011

عدد المساهمات : 200

نقاط : 5074

%إحترامك للقوانين 100



اهتمام القرآن بالحقائق !! Empty
مُساهمةموضوع: رد: اهتمام القرآن بالحقائق !!   اهتمام القرآن بالحقائق !! I_icon_minitime7/1/2011, 11:32

خيارات المساهمة


شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

التوقيع
توقيع العضو : قلب مجروح
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

اهتمام القرآن بالحقائق !!

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

.:: مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ::.


      هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة     
odessarab الكلمات الدلالية
odessarab رابط الموضوع
AlexaLaw bbcode BBCode
odessarab HTML HTML كود الموضوع
صلاحيات هذا المنتدى:

لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عالم القانون :: منتدى AlexaLaw الإسلامي العام :: القرآن الكريم-
انتقل الى:  
الإسلامي العام | عالم القانون | عالم الكتاب و الثقافة العامه | التجاره و المال و الأعمال | البرامج و تكنولوجيا المعلومات | تطوير المواقع و المدونات | الترفيهي و الإداري العام

Powered by AlexaLaw.com ® Phpbb Version 2
Copyright © 2010
.:: جميع الحقوق محفوظه لمنتدى عالم القانون © ::.

.::جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه و إنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه في حدود الديمقراطيه و حرية الرأي في التعبير ::.