عالم القانون
سيد الاستغفار

عنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ رضي اللَّه عنْهُ عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « سيِّدُ الاسْتِغْفار أَنْ يقُول الْعبْدُ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ . منْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِناً بِهَا ، فَمـاتَ مِنْ يوْمِهِ قَبْل أَنْ يُمْسِيَ ، فَهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ ، ومَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وهُو مُوقِنٌ بها فَمَاتَ قَبل أَنْ يُصْبِح ، فهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ » رواه البخاري .


كشفت أنظمة المنتدى أنك غير مسجل لدينا فأهلا وسهلا بك معنا و تفضل بتصفح المنتدى و إن شاء الله ينال إعجابك و لا تحرمنا حينها من تسجيلك معنا و مشاركاتك و إفادتنا بخبرتك .


عالم القانون
سيد الاستغفار

عنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ رضي اللَّه عنْهُ عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « سيِّدُ الاسْتِغْفار أَنْ يقُول الْعبْدُ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ . منْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِناً بِهَا ، فَمـاتَ مِنْ يوْمِهِ قَبْل أَنْ يُمْسِيَ ، فَهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ ، ومَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وهُو مُوقِنٌ بها فَمَاتَ قَبل أَنْ يُصْبِح ، فهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ » رواه البخاري .


كشفت أنظمة المنتدى أنك غير مسجل لدينا فأهلا وسهلا بك معنا و تفضل بتصفح المنتدى و إن شاء الله ينال إعجابك و لا تحرمنا حينها من تسجيلك معنا و مشاركاتك و إفادتنا بخبرتك .



عالم القانون

العدل أساس الملك - Justice is the basis
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
TvQuran
 مبادرة طيبة في توقيت خاطئ‏!‏ 110
AlexaLaw on facebook
 مبادرة طيبة في توقيت خاطئ‏!‏ 110
 مبادرة طيبة في توقيت خاطئ‏!‏ 110
 مبادرة طيبة في توقيت خاطئ‏!‏ 110
 مبادرة طيبة في توقيت خاطئ‏!‏ 110
 مبادرة طيبة في توقيت خاطئ‏!‏ 110

شاطر | 
 

  مبادرة طيبة في توقيت خاطئ‏!‏

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
AlexaLaw
مؤسس و مدير عام المنتدى
AlexaLaw
مؤسس و مدير عام المنتدى

الجنس : ذكر

تاريخ التسجيل : 03/03/2010

عدد المساهمات : 19648

نقاط : 12654996

%إحترامك للقوانين 100

العمر : 34

الأوسمه :

 مبادرة طيبة في توقيت خاطئ‏!‏ 1384c10


الأوسمة
 :


 مبادرة طيبة في توقيت خاطئ‏!‏ Empty
مُساهمةموضوع: مبادرة طيبة في توقيت خاطئ‏!‏    مبادرة طيبة في توقيت خاطئ‏!‏ I_icon_minitime6/7/2011, 10:25

خيارات المساهمة


مبادرة طيبة في توقيت خاطئ‏!‏

د‏.‏ أسامة الغزالي حرب


مجلة السياسة الدولية يناير 2003 - العدد 151


في ‏12‏ ديسمبر الماضي‏,‏ وفي احتفال بمؤسسة‏'‏ هريتدج‏'‏ الامريكية‏,‏ أعلن كولين باول‏,‏ وزير الخارجية الامريكي مبادرته‏-‏ التي طال توقعها‏-‏ عن الجهود التي سوف تبذلها الولايات المتحدة الامريكية لدعم جهود الاصلاح الاقتصادي والسياسي والتعليمي‏,‏ في الشرق الأوسط‏,‏ فيما أسماه‏'‏ مبادرة الشراكة الامريكية‏-‏ الشرق أوسطية‏'.‏ ولاشك أن هذا التوجه من السياسة الامريكية‏,‏ لتدعيم التطورات‏'‏ السلمية‏'‏ في المنطقة‏,‏ سواء بتطويرها اقتصاديا بما يسهم في رفاهة شعوبها وزيادة اسهامهم في الاقتصاد العالمي‏,‏ أو في دفع عجلة التطوير الديمقراطي رفضا لمن يقولون باستحالته في المنطقة‏,‏ أو لاصلاح النظام التعليمي بما يقوي قدرات الابداع والتفكير النقدي‏,‏ تمثل كلها بوادر طيبة من الولايات المتحدة الامريكية‏,‏ تستحق أن نرحب بها ونشجعها‏,‏ حتي وإن رصدت لها‏29‏ مليونا من الدولارات‏,‏ مقابل عشرات أو مئات المليارات من الدولارات المرصودة بالفعل لخطط الحرب والتسليح في المنطقة‏!‏

غير أن المسألة تتجاوز بكثير مجرد أنها جهد أمريكي لتنمية وتطوير إحدي مناطق العالم‏,‏ أنها جزء من سياسة الولايات المتحدة الامريكية‏,‏ القوة الأعظم في عالم اليوم‏,‏ تجاه منطقة لها فيها مصالح حيوية أساسية‏,‏ في وقت تقدر فيه أن تلك المنطقة‏-‏ أي الشرق الأوسط‏-‏ أصبحت بعد‏11‏ سبتمبر مصدر تهديد للأمن القومي الامريكي‏,‏ بسبب اوضاعها ومشكلاتها الاقتصادية والسياسية والثقافية‏.‏ ومن هذا المنظور يصبح اصلاح اوضاع المنطقة ليس مجرد عمل انساني أو خيري أمريكي‏,‏ وإنما هو يخدم مباشرة المصلحة القومية الامريكية‏.‏ ولسنا في حاجة‏-‏ بالمقابل‏-‏ لتأكيد مصلحتنا المباشرة نحن في التطوير الاقتصادي والسياسي والتعليمي لبلادنا‏.‏ هي إذن مصلحة مشتركة بيننا وبين الولايات المتحدة الامريكية‏.‏

من هذه الزاوية يكون من حقنا‏-‏ بل من واجبنا‏-‏ أن نفحص تلك المبادرة‏,‏ وأن نحدد باخلاص وجدية‏,‏ الشروط التي تضمن لها تحقيق أغراضها الأمريكية والعربية علي السواء‏.‏

هناك‏-‏ ابتداء‏-‏ ملحوظتان شكليتان‏,‏ أو اجرائيتان‏:‏
أولاهما‏,‏ أن الاسم الذي اطلق عليها هو مبادرة‏'‏ الشراكة‏'‏ الأمريكية الشرق أوسطية‏,‏ أي مبادرة‏'‏ يتشارك‏'‏ فيها طرفان تفكيرا وإعدادا وتنفيذا‏-‏ كما حدث مثلا مع مشروعات الشراكة الأوروبية‏-‏ ولكن‏-‏ وفقا لما هو شائع من معلومات‏-‏ يبدو أنه لم يحدث أي نوع من التشاور المسبق مع أطراف عربية رسمية أو حتي غير رسمية؟ هي اذن مشروع مقترح من طرف واحد‏,‏ وفقا لرؤاه وتصوراته هو‏.‏

ثانيتهما‏,‏ المبادرة توصف بانها‏'‏ امريكية‏-‏ شرق أوسطية‏',‏ أي انها يمكن أن تشمل‏-‏ الي جانب البلاد العربية‏-‏ اطرافا شرق أوسطية أخري مثل اسرائيل‏,‏ وتركيا وربما ايران‏..‏ الخ ومع ذلك‏,‏ فإن المبادرة تنصب في الحقيقة علي العالم العربي فقط‏.‏ وبالتالي ربما كان الأوفق أن توصف بأنها مبادرة للشراكة‏'‏ الامريكية العربية‏'‏ مثلا؟‏!!‏ وهو ما يحمل دلالات رمزية‏,‏ تتجاوز مجرد تغيير اللفظ ؟‏!‏

بعد ذلك‏,‏ تثير مبادرة باول قضيتين أساسيتين‏,‏ يجب أن نتوقف عندهما‏:‏
القضية الأولي‏,‏ والتي ينبغي أن نؤكد عليها مرارا وتكرارا‏,‏ هي أن الاصلاح في بلادنا‏:‏ اقتصاديا وسياسيا‏,‏ واجتماعيا وثقافيا‏,‏ هو هدفنا نحن‏,‏ وهمنا الأول والاخير‏!‏ قبل أن يكون هدفا أو مصلحة أمريكية‏!‏ حقا‏,‏ لقد اشار باول في كلمته التي أعلن فيها المبادرة الي أن‏'‏ أبناء المنطقة أنفسهم يدركون هذه القضايا‏,‏ ويتحدثون عنها‏,‏ وهم علي استعداد للتعامل معها‏'.‏ غير أن قضية الاصلاح في العالم العربي وموقف أبناء المنطقة منها‏,‏ أعقد من هذا التبسيط‏.‏ فتغيير الاوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية‏,‏ بما فيها قضايا الديمقراطية والتحرر الاقتصادي‏,‏ وتحرير المرأة‏,‏ كانت وماتزال علي رأس اولويات قسم هام من النخبة العربية‏,‏ والاسلامية لما يقرب من مائتي عام‏!‏ لقد دعا رفاعة الطهطاوي وخير الدين التونسي في الثلث الأول من القرن التاسع عشر الي الأخذ بالديمقراطية الغربية‏!‏ واعتبر عبد الرحمن الكواكبي‏-‏ في بداية القرن العشرين‏-‏ الاستبداد وانعدام الحرية أساس كل المشاكل التي تعاني منها البلاد العربية والاسلامية‏.‏ ودعا محمد عبده‏,‏ ثم جمال الدين الأفغاني في بداية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين للاصلاح الاجتماعي والثقافي والديني في العالم العربي والعالم الاسلامي‏.‏ وعرفت مصر منذ عشرينات القرن الماضي تجربة اقتصادية ليبرالية متميزة علي يد طلعت حرب وبنك مصر‏,‏ ودعا قاسم أمين‏-‏ في نفس الفترة‏-‏ الي تحرير المرأة‏,‏ مؤكدا أنه لا يمكن للمجتمع أن يزدهر ويتقدم إلا اذا كانت المرأة حرة‏,‏ متمتعة بكافة الحقوق التي يتمتع بها الرجل‏,‏ وفي مقدمتها حقوقها في التعليم والعمل‏..‏ وهناك العديد من المفكرين والكتاب والسياسيين‏,‏ وكذلك العديد من الجمعيات الأهلية والمؤسسات الطوعية التي وعت مبكرا جدا هذه القيم والأفكار والمشروعات الاصلاحية‏,‏ والأهم من ذلك انه جرت بالفعل في مصر‏,‏ وفي انحاء كثيرة من العالم العربي محاولات جادة بدرجات مختلفة من النجاح لانجاز تقدم في تلك المجالات‏.‏

القضية إذن ليست ببساطة عملية اصلاح وتطوير مجتمع متخلف‏,‏ وإنما هي في الاجابة عن السؤال‏:‏ لماذا تعثرت محاولات الاصلاح والتطوير المتوالية‏-‏ لما يقرب من قرنين‏-‏ في العالم العربي؟ وبعبارة أخري‏,‏ فان الإصلاح والتطوير ليس فكرة جديدة يطرحها الأمريكيون علينا الآن‏,‏ ولكنها قضايا وضرورات ندركها ونعيها منذ فترة طويلة جدا‏,‏ ولذلك فان نقطة الانطلاق يجب أن تكون‏,‏ أولا‏:‏ ان نحدد بموضوعية وشجاعة‏:‏ لماذا تعثر الاصلاح الديمقراطي والاقتصادي والاجتماعي في بلادنا أكثر من مرة‏,‏ ثم أن نؤمن ثانيا‏:‏ بأن مهمه الاصلاح لا يمكن أن تتم بأي شكل من النجاح إلا اذا تمت بايدينا نحن‏,‏ وإرادتنا نحن‏.‏ وفي هذا السياق فقط نرحب بأي مبادرات للمساعدة من الأصدقاء‏,‏ من الولايات المتحدة أو غيرها‏.‏

القضية الثانية‏,‏ تتعلق بالتوقيت الذي اعلنت فيه المبادرة الأمريكية‏!‏ إنها تأتي‏-‏ للأسف الشديد‏-‏ في الوقت الذي وصلت فيه شعبية الولايات المتحدة‏,‏ والثقة فيها‏,‏ الي أدني درجاتها‏-‏ ربما منذ عقود طويلة سابقة‏-‏ في العالم العربي‏!‏ وهذه حقيقة يستطيع المسئولون الأمريكيون‏-‏ فضلا عن اجهزة الرأي العام‏,‏ والمخابرات‏-‏ التعرف عليها بسهولة شديدة‏.‏ ولاشك أن حجر الزاوية في تلك المشاعر السلبية هو موقف الولايات المتحدة المتحيز بشدة‏,‏ ليس فقط لاسرائيل‏,‏ وانما‏-‏ في الواقع‏-‏ لاكثر الحكومات والسياسات الاسرائيلية تطرفا وعدوانية‏!‏

والمفارقة اللافتة هنا‏,‏ أن الكثيرين في العالم العربي‏,‏ وخارجه‏,‏ تصورا أن احداث‏11‏ سبتمبر‏2001‏ في نيويورك وواشنطن كانت سوف تؤدي الي أن يدرك الامريكيون النتائج الخطيرة المترتبة علي سياستهم المتحيزة لاسرائيل‏,‏ والتي تؤدي الي تغذية مشاعر الكراهية والعنف ضدها‏,‏ في العالم العربي والاسلامي‏,‏ وانها سوف تسعي‏-‏ بالتالي‏-‏ الي تعديل تلك السياسة‏,‏ والعمل بجدية علي حل اكثر عدالة وتوازنا للصراع العربي الإسرائيلي‏.‏ ولكن ماحدث هو العكس تماما‏!‏ وبلغ التحيز الامريكي لإسرائيل درجة تثير الدهشة والاستغراب‏,‏ وكانت آخر مظاهره استعمال الولايات المتحدة للفيتو‏,‏ في مجلس الأمن ضد قرار إدانة قتل إسرائيل لموظفي الأمم المتحدة الذي صوتت لصالحه الدول الأربع الأخري دائمة العضوية‏!‏

وهذا التحيز الامريكي الفج لاسرائيل يتم أيضا في سياق سياسة مزدوجه المعايير‏,‏ سواء بالمقارنة مع التعامل مع الفلسطينيين‏,‏ أو مع العراق‏.‏ ففي مواجهة أحدي الحكومات العربية القليلة المنتخبة ديمقراطيا‏,‏ أي السلطة الفلسطينية‏,‏ يطالب الامريكيون‏-‏ بالحاح فج‏-‏ الفلسطينيين بتغيير قيادتهم كشرط للتقدم علي طريق التسوية السلمية‏!‏ حقا‏,‏ ان هناك مثالب لا يمكن إنكارها للقيادة الفلسطينية الحالية‏,‏ ولكن الإلحاح الأمريكي الحالي لن يؤدي‏-‏ للأسف‏-‏ إلا الي دعم هذه السلطة‏,‏ وزيادة شرعيتها‏!‏

والأمر نفسه ينطبق علي الموقف الامريكي من العراق‏!‏ ان انسانا عاقلا واحدا في العالم العربي لا يمكن أن يؤيد صدام حسين‏,‏ وحكمه الديكتاتوري الدموي‏.‏ ولكن الالحاح الامريكي علي نزع اسلحة الدمار الشامل العراقية بدون أي حديث عن ترسانة اسرائيل النووية ولو بمجرد إشارة‏,‏ ولو علي سبيل الحديث عن المستقبل‏,‏ لا يمكن أن يقابل بالارتياح في العالم العربي‏!‏

وهكذا‏,‏ تأتي مبادرة باول في وقت يشعر فيه الرأي العام العربي بالضيق والمرارة من السياسة الامريكية في المنطقة‏,‏ ولا تفلح الكلمات المعسولة التي تضمنتها المبادرة حول الرغبة في التسوية العادلة للصراع العربي الاسرائيلي في تخفيف تلك المشاعر العربية‏.‏ فالمهم هو الأفعال لا الأقوال‏!‏ والي أن يحدث ذلك التغير‏'‏ الفعلي‏'‏ المنشود‏,‏ فإن التجاوب مع مبادرة الشراكة الأمريكية‏-‏ الشرق أوسطية‏,‏ لن يكون بالمستوي الذي يأمله الأمريكيون‏,‏ وكل ذوي النيات الطيبة في المنطقة‏!

منقووول للفائدة .
AlexaLaw

التوقيع
توقيع العضو : AlexaLaw
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.AlexaLaw.com
 

مبادرة طيبة في توقيت خاطئ‏!‏

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

.:: مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ::.


      هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة     
odessarab الكلمات الدلالية
odessarab رابط الموضوع
AlexaLaw bbcode BBCode
odessarab HTML HTML كود الموضوع
صلاحيات هذا المنتدى:

لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عالم القانون :: منتدى AlexaLaw لعالم القانون :: فروع القانون العام :: القانون العام الخارجي (القانون الدولي العام)-
انتقل الى:  
الإسلامي العام | عالم القانون | عالم الكتاب و الثقافة العامه | التجاره و المال و الأعمال | البرامج و تكنولوجيا المعلومات | تطوير المواقع و المدونات | الترفيهي و الإداري العام

Powered by AlexaLaw.com ® Phpbb Version 2
Copyright © 2010
.:: جميع الحقوق محفوظه لمنتدى عالم القانون © ::.

.::جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه و إنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه في حدود الديمقراطيه و حرية الرأي في التعبير ::.