عالم القانون
سيد الاستغفار

عنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ رضي اللَّه عنْهُ عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « سيِّدُ الاسْتِغْفار أَنْ يقُول الْعبْدُ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ . منْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِناً بِهَا ، فَمـاتَ مِنْ يوْمِهِ قَبْل أَنْ يُمْسِيَ ، فَهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ ، ومَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وهُو مُوقِنٌ بها فَمَاتَ قَبل أَنْ يُصْبِح ، فهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ » رواه البخاري .


كشفت أنظمة المنتدى أنك غير مسجل لدينا فأهلا وسهلا بك معنا و تفضل بتصفح المنتدى و إن شاء الله ينال إعجابك و لا تحرمنا حينها من تسجيلك معنا و مشاركاتك و إفادتنا بخبرتك .


عالم القانون
سيد الاستغفار

عنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ رضي اللَّه عنْهُ عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « سيِّدُ الاسْتِغْفار أَنْ يقُول الْعبْدُ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ . منْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِناً بِهَا ، فَمـاتَ مِنْ يوْمِهِ قَبْل أَنْ يُمْسِيَ ، فَهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ ، ومَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وهُو مُوقِنٌ بها فَمَاتَ قَبل أَنْ يُصْبِح ، فهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ » رواه البخاري .


كشفت أنظمة المنتدى أنك غير مسجل لدينا فأهلا وسهلا بك معنا و تفضل بتصفح المنتدى و إن شاء الله ينال إعجابك و لا تحرمنا حينها من تسجيلك معنا و مشاركاتك و إفادتنا بخبرتك .



عالم القانون

العدل أساس الملك - Justice is the basis
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
TvQuran
 البعد النفسي للتوبة 110
AlexaLaw on facebook
 البعد النفسي للتوبة 110
 البعد النفسي للتوبة 110
 البعد النفسي للتوبة 110
 البعد النفسي للتوبة 110
 البعد النفسي للتوبة 110

شاطر | 
 

  البعد النفسي للتوبة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Cubo
شخصية مرموقة بالمنتدى
Cubo
شخصية مرموقة بالمنتدى

الجنس : ذكر

تاريخ التسجيل : 14/11/2010

عدد المساهمات : 800

نقاط : 6113

%إحترامك للقوانين 100



 البعد النفسي للتوبة Empty
مُساهمةموضوع: البعد النفسي للتوبة    البعد النفسي للتوبة I_icon_minitime26/1/2011, 13:53

خيارات المساهمة


لماذا نتوب ؟
وما هي العوامل التي تؤدي إلى التوبة؟ ما هي مختلف العمليات النفسية التي
تصاحب التوبة؟ وما أثر ذلك على الجوانب المختلفة للشخصية التائبة؟
إنها بعض الأسئلة التي لا نسألها كثيرا حول مفهوم كبير مثل
التوبة، بل نرى التوبة مجردة عودة إلى خط مستقيم تتم بطريقة غامضة ، فإذا
الإنسان إنسان آخر غير الذي نعرفه، والعبد صورة أخرى.



غير أننا إذ
نريد أن نستثمر هذا المفهوم في إعادة الناس إلى جادة الصواب والحق، فيجب
أن يدرس دراسة نفسية ومعرفية واجتماعية عميقة، ويبحث بحثا طويلا، لاستكناه
مختلف الجوانب التي يضمها مفهوم التوبة، ولا أدعي هنا أنني سأقوم بكل هذا
أو بعض منه، إنما الغرض هو فتح باب على موضوع أهمل كثيرا، وانسحبت إليه
أفكار الماضي ، فلم تدعه إلا موضوعا منتهي الصلاحية.

مفاهيم
خاطئة حول التوبة:
تقترن التوبة
بمفاهيم خاطئة في كثير من الأحيان، إذ تقترن بشهر بعينه كرمضان أو بأيام
كالحج، ثم العبد يعود بعد ذلك إلى ذنوبه مسرعا، ليحمل منها ما شاء له أن
يحمل، بعد عبادات وصدقات وأعمال كثيرة جليلة كان الأحرى أن تترك أثارها في
النفس.



كثيرا ما نتصور
التوبة فعلا ساكنا يعود المسلم من خلاله إلى الصلاة والصيام ، ثم يضل على
ذلك الحال لا يتبدل ولا يتغير.

وقد تقترن التوبة
بفترة أو حال من الأحوال، أو بتحول بكامله يصاحب الابتعاد كليا عن المجتمع
وتفاعلاته، فيصير جزءا آخر مختلف، فيغيب فعل التوبة الحقيقي، ويصير انتفاضا
سلبيا على وضع متدهور لا يزال.

كما نجد أيضا
مفاهيم خاطئة حول التوبة، إذ نتصور التوبة فعلا ساكنا يعود المسلم من خلاله
إلى الصلاة والصيام ، ثم يضل على ذلك الحال لا يتبدل ولا يتغير، بينما
التوبة في الحقيقة ارتقاء دائم وفعل إيجابي يتغير باستمرار.
والحقيقة أن هذه
كلها ليست بتوبة، إنما هي عادات يجب أن تحارب، وأفكار خاطئة يجب أن تصحح،
نتجت عن وضع المجتمع نفسه، فاستقت خصائصها من سكونه وثقافته التي لم تبرح
مكانها، ذلك أن للمجتمع والثقافة سطوة كبيرة على الأفكار والتأسيس لها، حتى
المفاهيم الدينية التي غالبا ما نراها أو نتوقعها مختلفة تماما.



المدلول
النفسي للتوبة:

التوبة هي إدراك داخلي في النفس، وليس
خارجيا تمليه ظروف معينة أو مناسبات معينة، كما في رمضان أو غيره.

إن أول
المدلولات النفسية للتوبة، هي أنها إدراك داخلي في النفس ، وليس خارجيا
تمليه ظروف معينة أو مناسبات معينة، كما في رمضان أو غيره، وهذا الإدراك
ينم عن شخصية قادرة على وضع حدود بينها وبين الموضوع ، سواء كان اجتماعيا
أو ثقافيا أو حتى دينيا، ويؤدي هذا الإدراك الجديد، إلى الوصول إلى موقع
أعلى في درجات البحث عن الله والقرب إليه.
وينعكس ذلك أول ما
ينعكس على الجوانب الوجدانية للنفس، فتصبح السيئات والمحرمات مكروهة لذاتها
وليس لأي شيء آخر، فنحن عادة ما نكره الشيء بحسب ألفتنا لكره المجتمع
والآخرين له. إذ تحدد الأعراف القيم والاتجاهات بصورة كبيرة، وهذا بسبب
العادات المتوارثة والثقافة السائدة، وهذا ما يدخل منه بعض العلمانيين حين
يقررون أن المحرم هو المحرم في العرف الاجتماعي، والقرآن يحرمه تبعا لذلك،
فإذا القرآن وفق هذا المفهوم شيء نسبي والثقافة هي المطلق، وهذا خطأ فادح،
إذ تتمكن الشخصية التائبة من إدراك كراهية المحرم بمعزل عن أي تأثير آخر،
فالمحرم محرم لذاته، وليس لسبب آخر.



مراحل التوبة:
لقد ذكر
العلماء الأجلاء الأولون مراحل للتوبة وجعلوها أربعا ، ويدل هذا على وعيهم
بالبعد النفسي لعملية التوبة، ولقد أخطأنا إذ لم نبحث في هذه المراحل ولم
ندرسها دراسة كافية، فترى الإمام في المسجد يقررها كما هي، لا يضيف لها
شيئا من عنده، فبقيت كما كانت من قرون .

المرحلة
الأولى الندم:

الندم هي حالة وجدانية متعلقة
بالماضي، وهو نفس المعنى الذي رأيناه سابقا، من أن العبد يصبح في وضع نفسي
وإدراكي مختلف لموقعه السابق، ولوضعه الذي كان عليه، ثم هو يدرك وضعا جديدا
يصل إليه، وهذا قد تكون له أسباب عديدة، منها تطور العبد النفسي والعقلي
والمعرفي نتيجة للوعي الذي تساهم فيه عوامل كثيرة، وقد يكون استعدادا فطريا
في النفس تصل إليه بعد مدة من نشدان الكمال. ولأن العبد يدرك هذه الحقيقة،
نتيجة المقارنة التي يحدثها بين وضعه السابق ووضعه الجديد، فإنه يستخلص
مجموعة من الأحكام التي يحدد من خلالها صورة أخرى لنفسه وسيعمل على الوصول
إليها.

والمهم أن هذا الإدراك الجديد، إنما يكون في مقابل وضع
الإنسان مع الله، أي العلاقة الإنسان- الله، فلم يعد العبد المؤمن يحدد
وضعه في علاقته بغيره من الناس، ولا بأحكام أو معايير أخرى، كما يحدث مثلا
مع العديد من التقنيات الجديدة في تطوير النفس كالبرمجة العصبية، إنما يحدد
المؤمن نفسه في وضعه مع الله، وهذا الإدراك هو إدراك عال جدا، يتيح له وضع
أطر ومعايير جديدة يجدها لديه في داخله قبل أن يقتنصها من القرآن أو
السنة، كالإخلاص والصدق ومحاولة التقارب مع جميع المبادئ الإسلامية التي
جاءت في القرآن أو السنة.

المرحلة
الثانية الترك:

وهي الإرادة المتعلقة بالحاضر
والتي ينبني عليها الفعل الجديد وعدم العودة إلي الأفعال القديمة، وهي
الهجرة التي يقوم بها العبد من المنكر إلى المعروف، ومن السيئة إلى الحسنة
ومن الخطأ إلى الصواب، إنه الانتقال من الوضع السابق الدنيء إلى الوضع
اللاحق المرجو، إن العبد هنا يدرك ما هو مطلوب منه، ويسعى إلى ذلك سعيا،
بهجر ما كان عليه ، إلى ما يريد أن يكون عليه، وهي عملية إنسانية قد تكون
في ظاهرها بسيطة، إلا أن كل التاريخ الإنساني تقريبا قام عليها ومارسها.

والعبد
يمارسها على صعيد الانتقال والإرادة فيه، نحو ما ينشده. لقد حدد هدفه، ورآه
وهو يريد أن يصل إليه، وبمعنى آخر، فإن العبد رأى موقعا قريبا من الله،
فأراد السير إليه، ولذا عليه أن يتطهر.

وهنا معنى آخر، وهو
أن الندم يغذي الفعل الصحيح ويقومه، فهو مصدر قوته، بالإضافة إلى مصدر آخر
هو العزم.

المرحلة الثالثة العزم:

وهي الإرادة المتعلقة بالمستقبل، حيث يعزم العبد على عدم
العودة إلى الذنوب السابقة، وأنه يستهجن ذلك ولا يرضاه بأي حال. وهنا ينبني
إدراك جديد بقيمة الوضع الجديد الذي صار العبد إليه، وليس عزما كما هو
متخيل بسوء الوضع الجديد وضرورة الكفاح لئلا يعود إلى الوضع السابق الذي
كان عليه والذي نتخيل أنه أفضل بكثير من الوضع الجديد.

فالعكس هو
الصحيح، إن الوضع الجديد في نظر التائب هو الأفضل ولن يستبدله بأي شيء آخر
من الدنيا نظرا لقيمته الكبرى عنده.

إننا غالبا ما ننظر
إلى التائب على أنه في وضع مزري، وأنه يحارب نفسه لئلا يعود إلى الشهوات
المرغوبة جدا بينما العكس هو الصحيح.

إننا غالبا ما ننظر
إلى الإيمان والتائب على أنه في وضع مزري ، وأنه يحارب نفسه لئلا يعود إلى
الشهوات المرغوبة جدا. والعكس هو الصحيح . إن النزوات والشهوات تصبح في
الموقع الجديد مستهجنة جدا، بل قد تثير الشفقة حين رؤيتها لدى الآخرين،
فيستغفر المؤمن لمرتكبها استغفارا حقيقيا.
إن العزم إذن هو
عزم نحو المستقبل وضرورة الكفاح للوصول إلى الموقع الجديد ، وهو يضاف إلى
الندم ليشكل الحلقة المهمة في إعطاء الدفع للسلوك الإنساني، فالندم يعطي
للمؤمن صورة حقيرة عن نفسه، لا يجب أن يكررها، بينما يعطيه العزم الصورة
المثلى لنفسه والتي يجب أن يصل إليها.

المرحلة
الرابعة أداء الحقوق:
وهذه حالة متعلقة بمحاولة إعطاء
النفس والشخصية صورتها المختلفة لدى الآخرين، وأن الإنسان فعلا يرغب في
هذه الصورة ، فلا تبقى بينه وبين نفسه فقط، بل يجب أن ينشر هذا المفهوم لدى
الآخرين ليعرفوا أن الشخص فعلا تغير، فيساهم في تغيير الآخرين، وهذه
الميزة نجدها في الإسلام كثيرا، إذ يحث الإسلام على الجهر بالمعروف، لئلا
يبقى في الخفاء، حييا ومنزويا، بل لأنه الحقيقة والخير وكل شيء فيجب أن
يكون معلنا، وهذا ما نراه في إعلان الزواج والصدقة مثلا، لأنهما الفعل
الطبيعي الذي يستحق أن يشهر بين الناس، وليس كالشر الذي يبقى مهما أراد
الإنسان إظهاره منزويا ومختفيا في الظلام .
إن هذه المراحل
الأربع، ضرورية في إعادة فهمنا للتوبة ومدلولها النفسي، إذ أن التوبة هي
حالة نفسية جديدة على المؤمن ينتقل فيها من وضع إلى وضع وليست حالة يعود
فيها إلى نفس الوضع الذي هو عليه المجتمع والثقافة، وفرق كبير بين مفهومنا
للتوبة الذي يتأسس على مجاراة المجتمع وأعرافه وبين مفهومها التصاعدي
والفعال والقريب من الله.

الموضوع الأصلي : البعد النفسي للتوبة الكاتب : Cubo المصدر : منتديات عالم القانون
التوقيع
توقيع العضو : Cubo
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فوآز
عضو فعال

عضو فعال

الجنس : ذكر

تاريخ التسجيل : 02/02/2011

عدد المساهمات : 138

نقاط : 5171

%إحترامك للقوانين 100



 البعد النفسي للتوبة Empty
مُساهمةموضوع: رد: البعد النفسي للتوبة    البعد النفسي للتوبة I_icon_minitime2/2/2011, 15:42

خيارات المساهمة


جزآك الله خ ـيرا

الموضوع الأصلي : البعد النفسي للتوبة الكاتب : فوآز المصدر : منتديات عالم القانون
التوقيع
توقيع العضو : فوآز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Cubo
شخصية مرموقة بالمنتدى
Cubo
شخصية مرموقة بالمنتدى

الجنس : ذكر

تاريخ التسجيل : 14/11/2010

عدد المساهمات : 800

نقاط : 6113

%إحترامك للقوانين 100



 البعد النفسي للتوبة Empty
مُساهمةموضوع: رد: البعد النفسي للتوبة    البعد النفسي للتوبة I_icon_minitime3/2/2011, 05:42

خيارات المساهمة


شـكــ ـــرا جزيلا على المرور
وكل الشكر على الكلمات الرائــــعه ..

وادام لنا هذاالوجود المعطـــر..


ولا عـــدمناك ولا عــدمنا تواصـــلك الغالــــى

تقبــــل منـــــى كـــل التحيــــه والتقــــدير

تحيـــــــــاتى


الموضوع الأصلي : البعد النفسي للتوبة الكاتب : Cubo المصدر : منتديات عالم القانون
التوقيع
توقيع العضو : Cubo
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

البعد النفسي للتوبة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

 مواضيع مماثلة

+
صفحة 1 من اصل 1

.:: مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ::.


      هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة     
odessarab الكلمات الدلالية
odessarab رابط الموضوع
AlexaLaw bbcode BBCode
odessarab HTML HTML كود الموضوع
صلاحيات هذا المنتدى:

لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عالم القانون :: منتدى AlexaLaw الإسلامي العام :: القسم الإسلامي العام-
انتقل الى:  
الإسلامي العام | عالم القانون | عالم الكتاب و الثقافة العامه | التجاره و المال و الأعمال | البرامج و تكنولوجيا المعلومات | تطوير المواقع و المدونات | الترفيهي و الإداري العام

Powered by AlexaLaw.com ® Phpbb Version 2
Copyright © 2010
.:: جميع الحقوق محفوظه لمنتدى عالم القانون © ::.

.::جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه و إنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه في حدود الديمقراطيه و حرية الرأي في التعبير ::.