ملاحظات فنية زوج العملات الدولار مقابل الين
مؤخرا كانت هناك طلبات كثيرة حول كيفية التعامل مع الين الياباني. مسألة مثيرة للاهتمام حقا. لقد تم رصد هذا الزوج لفترة طويلة نوعا ما ، متسائلا كم من الوقت هذا الاتجاه سوف يستمر. كيف المريض السلطات اليابانية أن يكون. صبرهم ويبدو أن القادمين إلى نهايتها.
قدم قبل أسبوعين السلطات اليابانية محاولة أخرى لخفض سعر عملتهم. 4 أغسطس نفذت اليابان التدخل في سوق العملات وقضى ¥ 4600000000000. اتضح أن أكبر مبلغ لتاريخ كامل من التدخلات. أعتقد أن الهدف كان ما لا يقل عن 80.00 ، على الرغم من المصدرين اليابانيين واثقون من أن نعتبرها غير كافية.
وفقا لأحدث البيانات ، سوف يشعرون بالراحة أكثر أو أقل مع مستويات 86.00 و اكثر في التخطيط.
فقد أثره ، وإن كانت مؤقتة. سارع التجار إلى شراء الين كعملة الملجأ. السلطات اليابانية بدأت بعد ذلك إلى القول بأن التدخلات ينبغي مشترك لأن هذا هو عندما يكون لها تأثير حقيقي. كانوا على حق ، إلى حد ما.
دعونا نعود لثانية واحدة ما يجري على العملات من مارس 2011 في أعقاب الزلزال الذي ضرب محطة الطاقة النووية. وافقت الحكومة G7 لإجراء التدخل المشترك لتهدئة المضاربين أسفل. السلطات اليابانية أنها لم يمكن ، والتي لا يمكن القول على وجه اليقين عن المشاركين الآخرين. على الأرجح ، لم تتخذ أي جزء واحد في ذلك باستثناء اليابان.
وكان خائفا والمضاربين وبالتالي فإن سعر صرف الين لم يكن أقل من 80.00 لفترة طويلة. في ذلك الوقت كان من المفترض أن يكون التأثير على النحو التالي : ستحصل على المضاربين المعنية ووقف حالة هستيرية شراء العملة اليابانية. فعل ذلك العمل! لماذا لا نحاول مرة أخرى؟
الخطاب الأخير الذي قدمته اليابان نائب وزير المالية ناكاو تشير بقوة الى طوكيو يجري بالضيق حقا من قبل المستثمرين الأجانب الذين يستخدمون الين كعملة ملجأ وسط توتر متزايد المالية في العالم. هنا بعض الاقتباسات التي ناكاو :
واضاف "لا اعتقد الين الأخيرة التحركات تعكس الأسس الاقتصادية حقا ، هناك عنصر المضاربة" وراء ذلك ".
واضاف ان الحكومة ليس لديها خطط لبدء حملة التدخل المستمر ، وذلك بهدف الحفاظ على سعر صرف الين عند مستويات معينة ، ولكن إذا كان سيتم اتخاذ تدابير مناسبة ضرورية. وقال السيد ناكاو ان "ليس لدينا خطط للتدخل في كثير من الأحيان". وأضاف : "نحن لا نستخدم التدخل كأداة اليومية".
وقال أيضا أن الاقتصاد الياباني لم يتغلب بعد على آثار كارثة تسونامي في 11 مارس اذار. في هذا السياق المشاكل الوطنية مثل السكان وتقلص مشاكل الديون يعني ان "ليس هناك ما يدعو إلى وجوب اعتبار الين كعملة رحلة إلى الأمان".
"على الأقل... ارسلنا اشارة واضحة جدا عن نية السلطات للحد من المضاربة" ، وأضاف السيد ناكاو. لكنه قال انه لا يعتقد "لا يجوز كأداة لتحقيق الاستقرار في الاسواق" التدخل من جانب واحد رغم انه شدد على : "مطلوب التشاور مع الدول الاخرى حتى لتدخل منفردا"
وقال انه لا يرى المركز البارز للعملة الاميركية او ديون الولايات المتحدة في الأسواق العالمية المتغيرة في أي وقت قريب. "أنا شخصيا أعتقد أن الدولار سيظل عملة أهم مفتاح واحد في العالم في المستقبل المنظور" ، قال.
ليس هناك نقطة في اتخاذ أي كلماته أكثر وضوحا. نظرة إضافية على الخرائط يعطينا صورة غريبة نوعا ما ، مع الأخذ بعين الاعتبار أن السعر الآن عند أدنى مستوياته على الاطلاق الجديدة.