عالم القانون
سيد الاستغفار

عنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ رضي اللَّه عنْهُ عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « سيِّدُ الاسْتِغْفار أَنْ يقُول الْعبْدُ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ . منْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِناً بِهَا ، فَمـاتَ مِنْ يوْمِهِ قَبْل أَنْ يُمْسِيَ ، فَهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ ، ومَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وهُو مُوقِنٌ بها فَمَاتَ قَبل أَنْ يُصْبِح ، فهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ » رواه البخاري .


كشفت أنظمة المنتدى أنك غير مسجل لدينا فأهلا وسهلا بك معنا و تفضل بتصفح المنتدى و إن شاء الله ينال إعجابك و لا تحرمنا حينها من تسجيلك معنا و مشاركاتك و إفادتنا بخبرتك .


عالم القانون
سيد الاستغفار

عنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ رضي اللَّه عنْهُ عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « سيِّدُ الاسْتِغْفار أَنْ يقُول الْعبْدُ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ . منْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِناً بِهَا ، فَمـاتَ مِنْ يوْمِهِ قَبْل أَنْ يُمْسِيَ ، فَهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ ، ومَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وهُو مُوقِنٌ بها فَمَاتَ قَبل أَنْ يُصْبِح ، فهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ » رواه البخاري .


كشفت أنظمة المنتدى أنك غير مسجل لدينا فأهلا وسهلا بك معنا و تفضل بتصفح المنتدى و إن شاء الله ينال إعجابك و لا تحرمنا حينها من تسجيلك معنا و مشاركاتك و إفادتنا بخبرتك .



عالم القانون

العدل أساس الملك - Justice is the basis
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
TvQuran
 ثلاثة عقود بعد حرب أكتوبر‏ :‏ مصر ودورها‏!‏ 110
AlexaLaw on facebook
 ثلاثة عقود بعد حرب أكتوبر‏ :‏ مصر ودورها‏!‏ 110
 ثلاثة عقود بعد حرب أكتوبر‏ :‏ مصر ودورها‏!‏ 110
 ثلاثة عقود بعد حرب أكتوبر‏ :‏ مصر ودورها‏!‏ 110
 ثلاثة عقود بعد حرب أكتوبر‏ :‏ مصر ودورها‏!‏ 110
 ثلاثة عقود بعد حرب أكتوبر‏ :‏ مصر ودورها‏!‏ 110

شاطر | 
 

  ثلاثة عقود بعد حرب أكتوبر‏ :‏ مصر ودورها‏!‏

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
AlexaLaw
مؤسس و مدير عام المنتدى
AlexaLaw
مؤسس و مدير عام المنتدى

الجنس : ذكر

تاريخ التسجيل : 03/03/2010

عدد المساهمات : 19648

نقاط : 12655009

%إحترامك للقوانين 100

العمر : 34

الأوسمه :

 ثلاثة عقود بعد حرب أكتوبر‏ :‏ مصر ودورها‏!‏ 1384c10


الأوسمة
 :


 ثلاثة عقود بعد حرب أكتوبر‏ :‏ مصر ودورها‏!‏ Empty
مُساهمةموضوع: ثلاثة عقود بعد حرب أكتوبر‏ :‏ مصر ودورها‏!‏    ثلاثة عقود بعد حرب أكتوبر‏ :‏ مصر ودورها‏!‏ I_icon_minitime9/7/2011, 15:32

خيارات المساهمة


ثلاثة عقود بعد حرب أكتوبر ‏:‏ مصر ودورها‏!‏

د‏.‏ أسامة الغزالي حرب

مجلة السياسة الدولية أكتوبر 2003 - العدد 154

بعد مرور ثلاثة عقود علي حرب أكتوبر‏1973,‏ وبعد أن توالت آثارها ودلالاتها المتعددة دوليا وإقليميا‏,‏ ومحليا‏..‏ ربما يكون من المفيد الآن‏-‏ ونحن في بداية القرن الواحد والعشرين‏-‏ أن نسأل أنفسنا‏:‏ ما هو المغزي الأعمق والأهم لتلك الحرب؟ وما هو الدرس الأول لها‏:‏ هل هو قدرة العرب‏-‏ إذا أرادوا‏-‏ علي أن يتحدوا القوة الإسرائيلية المؤيدة‏-‏ بشكل يكاد أن يكون شبه مطلق‏-‏ من جانب الولايات المتحدة؟ هل هو‏'‏ الحدود‏'‏ التي يضعها النظام الدولي علي قدرة أي قوة إقليمية‏-‏ وهي هنا أيضا العرب وإسرائيل‏-‏ لتحقيق أهدافها؟ هل هو الفاعلية الهائلة التي تنطوي عليها قدرة العرب علي أن يحسنوا‏-‏ في وقت واحد‏-‏ استعمال القوي‏:‏ العسكرية والدبلوماسية والنفطية؟ هل هو التأثير الهائل الذي تنطوي عليه إرادة أي أمة للنصر‏,‏ إذا توافرت لها الجدية والانضباط والحرفية‏..‏ حتي بعد هزيمة قاسية ومذلة؟ هل هو الأثر الكبير الذي ينطوي عليه عنصر الخداع والتمويه والمفاجأة‏,‏ لهزيمة الخصم‏,‏ أو علي الأقل لتوجيه ضربة موجعة له ؟؟‏.‏ هذه كلها‏-‏ وغيرها‏-‏ دلالات ودروس كثيرة‏,‏ كانت‏-‏ وما تزال‏-‏ تستخلص من حرب أكتوبر‏1973.‏

غير أن هناك دلالة أخري لحرب أكتوبر‏,‏ ينبغي أن نلفت النظر إليها اليوم‏,‏ وأن نشدد علي مغزاها‏,‏ خاصة في سياق التطورات الراهنة التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط‏,‏ بل والعالم كله‏,‏ وهي دور مصر‏,‏ إقليميا ودوليا‏.‏ إن الإرادة المصرية للحرب‏,‏ و‏'‏ لإزلة آثار العدوان‏'‏ كانت هي العامل الحاسم في التخطيط لحرب أكتوبر‏,‏ وفي تنفيذها‏,‏ بما في ذلك الاستخدام المدروس لسلاح النفط‏,‏ جنبا الي جنب مع المعركة العسكرية‏.‏ وفوق ذلك‏,‏ وبعد أربع سنوات من حرب أكتوبر‏,‏ كانت إرادة مصر‏-‏ أيضا‏-‏ هي الحاسمة‏,‏ في استثمار نتائج حرب أكتوبر‏,‏ والتوجه نحو السلام مع إسرائيل‏.‏ لقد كانت إرادة مصر‏,‏ ودور مصر‏,‏ هي العامل الحاسم في شن الحرب‏,‏ وفي بناء السلام‏!‏

حقا‏,‏ لقد أثرت في الحدثين مواقف وإرادات قوي عربية أخري‏,‏ وإسرائيل‏,‏ ولكن القرار المصري كان هو الحاسم‏.‏ وحقا أيضا‏,‏ أن القوي الأعظم في العالم‏,‏ وتحديد‏:‏ الولايات المتحدة‏,‏ كان لها دور حاسم في التأثير علي مجري الحرب‏,‏ وعلي استكمال عملية السلام‏,‏ ولكن من المؤكد أيضا أن كلا من حرب أكتوبر‏,‏ ومبادرة الرئيس السادات بزيارة القدس‏,‏ كانا مفاجأة للولايات المتحدة‏,‏ وكان عليها أن تتكيف معهما‏!‏

الآن‏,‏ وبعد ثلاثة عقود من حرب أكتوبر‏,‏ ووسط أوضاع معقدة وملتبسة دوليا‏,‏ وإقليميا‏,‏ هل يمكن أن نقول أن هناك‏'‏ طلبا‏'‏ علي دور مصري‏,‏ يستطيع أن يقرر وأن يحسم معضلات كبيرة معلقة‏,‏ مثلما سبق أن حسم قضايا الحرب والسلام عامي‏1973‏ و‏1977‏ ؟

علي المستوي الدولي‏,‏ ليس هناك جديد في القول بأن العالم يشهد الآن مولد‏'‏ وضع‏'‏ جديد‏,‏ أو هو نظام لم تتحدد ملامحه النهائية بعد‏!‏ ولا يكفي القول بأنه نظام للواحدية القطبية‏,‏ أي ذلك‏'‏ النظام الدولي الجديد‏'‏ الذي بشر به الرئيس الأمريكي السابق‏'‏ بوش‏'-‏ الأب‏-‏ مع بدء تحلل الاتحاد السوفيتي‏,‏ و‏'‏ تخلخل‏'‏ المعسكر الشيوعي‏..‏ في غمار استعداد الولايات المتحدة لقيادة التحالف الدولي‏,‏ في عملية تحرير الكويت من الاحتلال العراقي‏,‏ في أوائل عام‏1991.‏

إننا الآن إزاء ما يمكن تسميته النظام الدولي‏'‏ ما بعد‏'‏ الجديد‏!,‏ الذي لا تشكل فيه الولايات المتحدة قطبا أو محورا واحدا يدور حوله العالم‏,‏ وإنما تشكل‏-‏ ومعها أقلية من الدول‏-'‏ عالما‏'‏ جديدا في مواجهة‏'‏ العالم القديم‏',‏ أو هو‏-‏ كما جاء في عدد‏-‏ مايو‏-‏ يونيو‏2003-‏ من مجلة‏-‏ فورين أفيرز‏-'‏ الولايات المتحدة في مواجهة الأمم المتحدة‏'!‏ لقد أسهم في صنع هذا العالم الجديد‏,‏ تطوران تاريخيان أساسيان‏:‏ الأول‏,‏ هو سقوط الاتحاد السوفيتي وتفكك المعسكر الشيوعي في بداية التسعينيات‏.‏ هذا التطور أسقط القطب المنافس القديم‏.‏ التطور الثاني‏:‏ هو أحداث‏11‏ سبتمبر‏,‏ وبروز خطر الإرهاب الدولي في بداية العقد الأول من القرن الحادي والعشرين‏.‏ هذا التطور أسهم في بلورة العدو الجديد‏,‏ أي التطرف الديني في العالم الإسلامي‏.‏ ومن سخرية الأقدار أن كانت عملية إخراج العراق من الكويت هي العلامة التي لازمت التطور الأول‏,‏ مثلما كانت عملية إخراج نظام صدام حسين من العراق هي علامة التطور الثاني‏!‏

علي المستوي الإقليمي‏-‏ الشرق أوسطي‏-‏ المتوسطي‏-‏ العربي‏-‏ تختلف صورة هذه الدوائر الإقليمية‏,‏ تماما‏,‏ عما كانت عليه إبان حرب أكتوبر‏,‏ وتطرح بالتالي تحديات ومشكلات جديدة‏!‏ والسلام العربي‏-‏ الإسرائيلي الذي بدأت مصر العملية الجادة لبنائه علي يد أنور السادات في نوفمبر‏1977..‏ يدخل الآن‏-‏ بعد أكثر من ربع قرن‏-‏ في مأزق خطير‏,‏ لا يعرف أحد مداه‏!‏

فإذا كانت السمة الأساسية التي يتصف بها النظام الدولي الراهن هي المواجهة بين الولايات المتحدة‏-‏ بل والعالم الغربي بشكل عام‏-‏ وحلفائهم‏..‏ وبين الإرهاب الدولي‏-‏ الذي ربط بشكل يكاد أن يكون كاملا‏-‏ بالتطرف الإسلامي الذي أخذ ينتشر من إندونيسيا شرقا إلي المغرب غربا‏-‏ فإن هذا يعني أن هناك فرصة تاريخية فريدة لمصر لكي تلعب دورا أساسيا في ذلك النظام الجديد‏.‏ إن إحدي المآسي أو المشكلات الكبري التي يعاني منها العالم الإسلامي الآن‏,‏ هي فقدان الدولة القائد أو الدولة النموذج‏,‏ التي تقدم مثالا يحتذي للعالم الإسلامي‏,‏ لإسلام أصيل معتدل قادر علي التعامل والتوافق مع العصر‏,‏ وليس التناقض أو الصدام معه‏!‏ وليس سرا أن الولايات المتحدة الأمريكية بحثت‏-‏ وما تزال‏-‏ عن هذا النموذج خارج مصر‏!‏ غير أن كافة النماذج الأخري سواء كانت عربية أم غير عربية‏,‏ وسواء تحمست لها أمريكا أم لم تتحمس‏,‏ تظل قاصرة بالمقارنة بمصر‏!‏ بدءا من تركيا وإيران والسعودية وحتي باكستان وأندونيسيا‏!‏ إن مصر بتاريخها‏,‏ وتراثها‏,‏ وثقافتها‏,‏ وإسلامها الأصيل المعتدل المتوازن‏..‏ هي الأقدر علي تقديم الإسلام النموذج للعالم كله‏.‏

من ناحية أخري‏,‏ وأيا كان المنظور الذي يدرك من خلاله‏'‏ الإقليم‏'‏ الذي توجد فيه مصر‏-‏ الوطن العربي‏-‏ الشرق الأوسط‏-‏ حوض البحر المتوسط‏-‏ إفريقيا‏.‏ الخ‏-‏ فإن مفتاح الدور المصري‏,‏ والمكانة المصرية‏,‏ هي قيادتها وريادتها للعالم العربي‏.‏ وفضلا عن هذا‏,‏ فإن الطلب علي هذا الدور هو عربي بأكثر مما هو مصري‏.‏ إن الوطن العربي بدون الدور القيادي لمصر‏,‏ هو أشبه بالعائلة التي لا كبير لها‏,‏ أو بالجسم الذي يفتقد الي الرأس‏.‏ ويؤكد ذلك أيضا حقيقة أن محاولات قوي أخري للعب هذا الدور القيادي في أوقات معينة باءت في الواقع بالفشل‏.‏

وعندما نتحدث عن دور مصري‏-‏ عربي فاعل في هذه اللحظة‏,‏ فإننا نعني أساسا‏-‏ دورا مصريا نشطا وفاعلا‏,‏ ومبادرا في عملية السلام‏-‏ العربية الإسرائيلية في مواجهة الانتكاسة الخطيرة التي تمر بها‏.‏ وربما كان ما قامت به مصر مؤخرا من تدخل بناء في التقريب بين الفصائل الفلسطينية‏,‏ هو مجرد نموذج لأعمال ومبادرات لا يمكن أن تقوم بها إلا مصر بقياداتها وكوادرها المتميزة‏.‏

ودور مصري فاعل في إعادة بناء العراق‏,‏ ليس فقط اقتصاديا‏,‏ وإنما أيضا سياسيا واجتماعيا‏,‏ وطرح كثير من الحساسيات والتحفظات جانبا حول الاحتلال ومشروعيته‏,‏ خاصة بعد أن وفرت الأمم المتحدة غطاء شرعيا للوضع القائم في العراق‏,‏ وطالبت‏'‏ السلطة المحتلة‏'‏ بتنفيذ التزاماتها التي يقررها القانون الدولي‏.‏ وليس هناك أي مبرر لغياب مصر الآن عن المسرح العراقي‏,‏ في الوقت الذي تحاول فيه قوي أخري عديدة‏-‏ عربية وغير عربية‏-‏ أن توجد لها موطئا ونفوذا في العراق‏.‏ ومن المتصور أن يتحدد هذا الدور المصري فقط بما يريده الشعب العراقي‏,‏ وقياداته التاريخية‏.‏

ودور مصري نشط في منطقة الخليج العربي‏,‏ التي تتعرض‏-‏ وسوف تتعرض‏-‏ لتغيرات واهتزازات خطيرة‏,‏ بسبب تهديدات‏'‏ الإرهاب‏'‏ والصحوة الشيعية في العراق‏,‏ والمواجهة المحتملة الإيرانية‏-‏ الأمريكية‏,‏ واضطراب الأوضاع في الجزيرة العربية بشكل عام‏.‏

ودور مصري نشط في السودان‏,‏ وشرق إفريقيا‏.‏ ولسنا هنا في حاجة إلي إعادة التأكيد علي حيوية المصالح المصرية في السودان وشرق إفريقيا‏.‏ ولقد بدأت بالفعل إرهاصات إحياء هذا الدور المصري‏,‏ ولابد أن تتواصل وتتكثف‏,‏ وألا يترك جنوب السودان‏-‏ بالذات‏-‏ للقوي الطامعة من خارج وداخل الإقليم‏.‏

ودور مصري نشط في المغرب العربي وشمال إفريقيا‏..‏ خاصة في التوفيق في النزاع المزمن بين المغرب والجزائر‏.‏ ولمصر‏-‏ وللرئيس مبارك تحديدا‏-‏ دور حيوي ومستمر علي هذه الأصعدة‏.‏
ودور مصري نشط ومبادر في الدعوة إلي‏-‏ وبدء تنفيذ‏-‏ مشروعات التكامل الاقتصادي‏,‏ وصولا الي السوق العربية المشتركة‏.‏ وقد آن الأوان‏-‏ خاصة في ضوء تحدي العلاقات الاقتصادية المقبلة مع أوروبا ومع العالم الخارجي‏-‏ لتجسيد تلك المشروعات الي واقع قائم علي الأرض‏.‏
وباختصار‏,‏ فإن مصر القوية‏,‏ القائدة للعالم العربي‏,‏ هي القادرة علي إحداث التوازن‏,‏ إزاء القوي الإقليمية المتحدية‏,‏ وعلي تحقيق الاستقرار الحقيقي في المنطقة‏.‏ كان ذلك هو واحد من أهم دروس حرب أكتوبر‏,‏ ويظل ذلك هو الدرس الذي ينبغي علينا ألا ننساه‏!‏

منقووول للفائدة .
AlexaLaw

التوقيع
توقيع العضو : AlexaLaw
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.AlexaLaw.com
 

ثلاثة عقود بعد حرب أكتوبر‏ :‏ مصر ودورها‏!‏

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

 مواضيع مماثلة

+
صفحة 1 من اصل 1

.:: مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ::.


      هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة     
odessarab الكلمات الدلالية
odessarab رابط الموضوع
AlexaLaw bbcode BBCode
odessarab HTML HTML كود الموضوع
صلاحيات هذا المنتدى:

لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عالم القانون :: منتدى AlexaLaw لعالم القانون :: فروع القانون العام :: القانون العام الخارجي (القانون الدولي العام)-
انتقل الى:  
الإسلامي العام | عالم القانون | عالم الكتاب و الثقافة العامه | التجاره و المال و الأعمال | البرامج و تكنولوجيا المعلومات | تطوير المواقع و المدونات | الترفيهي و الإداري العام

Powered by AlexaLaw.com ® Phpbb Version 2
Copyright © 2010
.:: جميع الحقوق محفوظه لمنتدى عالم القانون © ::.

.::جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه و إنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه في حدود الديمقراطيه و حرية الرأي في التعبير ::.