عالم القانون
سيد الاستغفار

عنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ رضي اللَّه عنْهُ عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « سيِّدُ الاسْتِغْفار أَنْ يقُول الْعبْدُ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ . منْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِناً بِهَا ، فَمـاتَ مِنْ يوْمِهِ قَبْل أَنْ يُمْسِيَ ، فَهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ ، ومَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وهُو مُوقِنٌ بها فَمَاتَ قَبل أَنْ يُصْبِح ، فهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ » رواه البخاري .


كشفت أنظمة المنتدى أنك غير مسجل لدينا فأهلا وسهلا بك معنا و تفضل بتصفح المنتدى و إن شاء الله ينال إعجابك و لا تحرمنا حينها من تسجيلك معنا و مشاركاتك و إفادتنا بخبرتك .


عالم القانون
سيد الاستغفار

عنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ رضي اللَّه عنْهُ عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « سيِّدُ الاسْتِغْفار أَنْ يقُول الْعبْدُ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ . منْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِناً بِهَا ، فَمـاتَ مِنْ يوْمِهِ قَبْل أَنْ يُمْسِيَ ، فَهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ ، ومَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وهُو مُوقِنٌ بها فَمَاتَ قَبل أَنْ يُصْبِح ، فهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ » رواه البخاري .


كشفت أنظمة المنتدى أنك غير مسجل لدينا فأهلا وسهلا بك معنا و تفضل بتصفح المنتدى و إن شاء الله ينال إعجابك و لا تحرمنا حينها من تسجيلك معنا و مشاركاتك و إفادتنا بخبرتك .



عالم القانون

العدل أساس الملك - Justice is the basis
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
TvQuran
خطـة بـوش للســلام‏!‏ 110
AlexaLaw on facebook
خطـة بـوش للســلام‏!‏ 110
خطـة بـوش للســلام‏!‏ 110
خطـة بـوش للســلام‏!‏ 110
خطـة بـوش للســلام‏!‏ 110
خطـة بـوش للســلام‏!‏ 110

شاطر | 
 

 خطـة بـوش للســلام‏!‏

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
AlexaLaw
مؤسس و مدير عام المنتدى
AlexaLaw
مؤسس و مدير عام المنتدى

الجنس : ذكر

تاريخ التسجيل : 03/03/2010

عدد المساهمات : 19648

نقاط : 12655188

%إحترامك للقوانين 100

العمر : 35

الأوسمه :

خطـة بـوش للســلام‏!‏ 1384c10


الأوسمة
 :


خطـة بـوش للســلام‏!‏ Empty
مُساهمةموضوع: خطـة بـوش للســلام‏!‏   خطـة بـوش للســلام‏!‏ I_icon_minitime29/6/2011, 21:25

خيارات المساهمة


خطـة بـوش للســلام‏!‏


د‏.‏ أسامة الغزالي حرب

مجلة السياسة الدولية يوليو 2002 - العدد رقم 149

قبل أيام قليلة من مثول هذا العدد من‏'‏ السياسة الدولية‏'‏ للطبع‏,‏ ألقي الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش في‏24‏ يونيو‏2002‏ بيانه عن السلام في الشرق الأوسط‏.‏ ولم يكن غريبا أن كان ذلك البيان محل ترقب وانتظار ليس فقط من أطراف النزاع العربي الإسرائيلي‏,‏ وإنما من كافة القوي الدولية المهتمة بالموضوع‏.‏ فذلك النزاع‏,‏ أو علي الأصح‏'‏ قلبه‏',‏ أي الصراع الفلسطيني‏-‏ الإسرائيلي‏,‏ وصل ذروة المواجهة الدموية بين طرفيه‏:‏ الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية‏,‏ والاستخدام المفرط للقوة المسلحة ضد سكانها‏,‏ واللجوء الفلسطيني الواسع الي العمليات الانتحارية التي استهدفت العسكريين والمدنيين الإسرائيليين علي السواء‏.‏ كذلك فقد سبقت البيان زيارات القادة العرب‏,‏ ورئيس الوزراء الإسرائيلي‏,‏ لواشنطن‏,‏ لطرح وجهات نظرهم علي الرئيس الأمريكي‏,‏ ومحاولة كسب تفهمه وتأييده‏.‏

وعكست هذه المقدمات كذلك مزيدا من الانغماس الأمريكي في الشرق الأوسط‏,‏ علي نحو يتناقض تماما‏,‏ ليس فقط مع ما بدأ به الرئيس بوش عهده من توجه نحو‏'‏ رفع يديه‏'‏ عن المنطقة‏,‏ وترك أمورها لسكانها‏,..‏ وإنما أيضا مع درجة الانغماس الأمريكي المعتادة في المنطقة طوال الثلاثين‏,‏ وربما الخمسين عاما الماضية‏!‏

في إطار هذه الاعتبارات كلها ألقي الرئيس بوش بيانه الذي طال انتظاره‏,‏ فكان صادما للعرب‏,‏ ومحبطا لتوقعات الكثيرين منهم‏..,‏ مثلما كان مبهجا للإسرائيليين‏,‏ ومتجاوزا لكثير من توقعاتهم‏.‏ فالفكرة المحورية لخطاب بوش‏,‏ كانت هي ضرورة أن يغير الفلسطينيون قيادتهم‏,‏ واعتبار أن ذلك التغيير هو الشرط الأساسي للدعم الأمريكي‏-‏ السياسي والاقتصادي‏-‏ للدولة الفلسطينية الوليدة‏!‏ وقد ألح بوش‏,‏ وفصل بشأن ذلك الهدف‏,‏ علي حساب قضايا جوهرية أخري كان يتصور أن يركز عليها رئيس القوة الأعظم في عالم اليوم‏,‏ والمدافع الأكبر عن‏'‏ الحرية‏',‏ وفي مقدمتها ضرورة الإنهاء السريع لاحتلال الأرض الفلسطينية‏.‏ فهذا الاحتلال‏,‏ هو المولد للعنف‏,‏ وهو المحفز الأهم للعمليات الانتحارية‏.‏ غير أن بوش لم يركز علي إنهاء الاحتلال‏-‏ كما أمل العرب‏-,‏ ولم يركز علي‏'‏ محاربة الإرهاب‏'-‏ كما تصور ذلك المتابعون للسياسة الأمريكية بعد‏11‏ سبتمبر‏-,‏ وإنما وضع إزالة القيادة الفلسطينية‏,‏ علي رأس أولوياته‏,-‏ كما يفضل دائما شارون‏,‏ واليمين الإسرائيلي‏!-‏ ولم يكن غريبا أن اعتبر كثير من المعلقين بيان بوش انتصارا لشارون‏,‏ وتعبيرا أمينا عن وجهة نظره‏.‏ ثم زاد علي ذلك مطالبة بوش للدول العربية الأخري بوضع حد‏'‏ للتحريض علي العنف في وسائل الإعلام الرسمية‏',‏ وإيقاف الدعم للمنظمات والعمليات‏'‏ الإرهابية‏',‏ والتوجه نحو التطبيع الكامل للعلاقات مع إسرائيل‏!‏

غير أننا‏,‏ إذا نحينا جانبا‏,‏ تلك الرسالة الحادة‏,‏ الموجهة الي الفلسطينيين والعرب‏,‏ لتغيير القيادة الفلسطينية‏,‏ ونبذ‏'‏ الإرهاب‏',‏ والتي تصدرت بيان بوش‏,‏ نستطيع أن نلمس جوانب إيجابية ومتوازنة‏-‏ من وجهة النظر العربية‏-‏ لا يمكن انكارها‏.‏ فلقد كرر وأكد رئيس الولايات المتحدة الأمريكية تأييده لإقامة الدولة الفلسطينية‏,‏ جنبا الي جنب مع إسرائيل‏,‏ ودعا لإنهاء الاحتلال‏,‏ وإيقاف الاستيطان‏,‏ وتحقيق التسوية علي أساس قراري مجلس الأمن رقمي‏242‏ و‏383.‏ كما أشار الي الحاجة الي حسم قضايا‏'‏ القدس‏'‏ و‏'‏ اللاجئين‏',‏ وتحدث بإسهاب عن ضرورة رفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني‏,‏ والعمل علي استعادة الاقتصاد الفسطيني لعافيته بدعم من الولايات المتحدة والمجتمع الدولي‏,‏ كما ذكر ضرورة تحقيق السلام النهائي مع سوريا ولبنان‏.‏

ولاشك أن تلك العناصر الإيجابية‏,‏ التي تضمنها بيان بوش‏,‏ هي التي جعلت الرئيس مبارك يصفه بأنه‏'‏ بيان متوازن‏,‏ ولكن نقاطا فيه تحتاج للإيضاح‏'.‏ وهو وصف يتجنب المطابقة بين الموقفين الأمريكي والإسرائيلي‏,‏ وهي المطابقة التي تسعي دوائر إسرائيلية الي تأكيدها وتسويقها‏!‏

وفي واقع الأمر‏,‏ فإن ما يحتاج الي‏'‏ الإيضاح‏'‏ هو مدي اتساق دعوة بوش لتغيير القيادة الفلسطينية‏,‏ ودعمه الكامل لما أسماه‏'‏ حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها‏',‏ وسكوته عن سياسات شارون الاستفزازية‏...‏ مع العناصر التي طرحها للحل الشامل للقضية

فالرئيس الأمريكي يعلم‏,‏ أن الحكومة الإسرائيلية الحالية‏,‏ برئاسة اريل شارون‏,‏ ترفض في الواقع الدولة الفلسطينية التي يدعو اليها‏,‏ وتراوغ بشأنها‏,‏ وتري أنها مسألة قد تكون ممكنة التحقيق علي المدي البعيد فقط وليس السنوات الثلاث التي طرحها بوش‏!‏ كما كان شارون‏-‏ ولا يزال‏-‏ مدافعا عن الاستيطان في الأرض المحتلة‏,‏ ولا يمكن اعتبار ما تقوم به حكومته من تفكيك بعضها إلا من قبيل ذر الرماد في العيون‏!‏ وبعبارة أخري‏,‏ إذا كان بوش يري في عرفات عقبة أمام تحقيق السلام لأنه لا يحارب‏'‏ الإرهاب‏',‏ فمن المؤكد أن‏'‏ شارون‏'‏ يمثل العقبة الأكبر أمام‏'‏ تحقيق السلام‏',‏ بالصورة التي يطرحها بوش نفسه لأنه يراوغ في إنهاء الاحتلال وتفكيك المستوطنات‏!‏

وإذا كان الرئيس بوش قد ركز علي‏'‏ تغيير القيادة الفلسطينية‏',‏ فإنه بذلك وجه الأنظار بعيدا عن لب المشكلة‏,‏ وأصل الداء‏,‏ أي الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية‏.‏ وما يدعو للأسف أن يصدر ذلك عن الدولة الأعظم في العالم‏,‏ والتي يفترض دفاعها المبدئي عن حرية الشعوب‏.‏ ولذلك لم يكن الرئيس الأمريكي متوازنا في موقفه عندما شدد علي الإرهاب والعنف الذي يتعرض له الشعب الإسرائيلي‏,‏ بأقوي‏,‏ بكثير‏,‏ من إشارته الي الاحتلال الذي يذل الشعب الفلسطيني في الضفة وغزة منذ خمسة وثلاثين عاما‏!‏ ويحطم اقتصاده‏,‏ ويحصد أرواح العشرات من أبنائه يوميا تقريبا‏,‏ ويفقدهم الأمل في المستقبل‏!‏ بل إن الرئيس بوش‏,‏ لم يترك أي انطباع بأن هناك مشروعية لأي نوع من‏'‏ المقاومة‏',‏ ضد الاحتلال‏,‏ فكل مقاومة لإسرائيل هي‏'‏ الإرهاب‏'‏؟‏!‏ بل لقد اعتبر التصرفات الإسرائيلية كلها دفاعا مبررا عن النفس‏,‏ متجاهلا ما أجمع عليه المجتمع الدولي كله‏,‏ والأمم المتحدة‏,‏ من إدانة‏'‏ للاستخدام المفرط في القوة‏'‏ من جانب إسرائيل‏,‏ ضد الشعب الفلسطيني‏!‏

وما يدعو للدهشة والأسف معا‏,‏ أن يشن الرئيس بوش حملته القاسية تلك‏,‏ ضد الزعيم الفلسطيني الذي جسد لما يزيد عن أربعين عاما آمال شعبه في الحرية والاستقلال‏,‏ وكان هو الذي امتلك الشجاعة والقدرة علي توقيع أول اتفاق للسلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين‏,‏ كا تم اختياره ديمقراطيا من شعبه من خلال انتخابات مراقبة دوليا‏!‏ ومع أن أحدا لا يمكن أن يعفي الرئيس عرفات من كثير من الأخطاء‏,‏ بل والخطايا‏,‏ إلا أنه يظل الرمز المعتدل الذي يختلف تماما عن القوي المتشددة والمتطرفة‏,‏ التي أسهمت السياسات الإسرائيلية في تغذيتها وإنعاشها‏,‏ والتي كان من المستحيل علي عرفات أن يتجاهلها أو يبعدها عن توازناته في الساحة الفلسطينية‏!‏

وفي الواقع‏,‏ فإن هذا التوجه من الرئيس الأمريكي يثير عديدا من التساؤلات حول الجهل الأمريكي الفاضح بالمناخ النفسي السائد في فلسطين والبلاد العربية‏,‏ وحول الخصائص الثقافية لأبنائها‏,‏ برغم من توافر عشرات من معاهد الأبحاث ومراكز استطلاع الرأي وأجهزة الإعلام الأمريكية التي يفترض قدرتها علي تقدير وقياس اتجاهات الرأي العام في تلك المنطقة‏.‏ وليس من المستغرب علي الاطلاق‏,‏ أن تسهم حملة الرئيس بوش في دعم شعبية الزعيم الفلسطيني‏,‏ مما يطرح تساؤلا بسيطا ومنطقيا‏,‏ وهو‏:‏ ماذا لو تمت إعادة اختيار الرئيس عرفات في انتخابات ديمقراطية مراقبة دوليا؟ وهل سيقرر الرئيس بوش‏-‏ المدافع عن الديمقراطية‏!-‏ عقاب الشعب الفلسطيني بأكمله‏,‏ لأنه لم يمتثل لأوامره باختيار قيادة‏'‏ جديدة؟‏'‏ ليس غريبا إذن‏,‏ إن أغلب حلفاء وأصدقاء واشنطن‏,‏ وكذلك الأطراف الدولية الرئيسة الأخري‏,‏ لم تستسغ فكرة إزاحة عرفات‏,‏ وشددت علي المبدأ الديمقراطي البديهي بأهمية‏'‏ احترام إرادة الشعب الفلسطيني في اختيار قيادته‏'‏؟‏!‏

وأخيرا‏,‏ ربما كان في مقدمة النقاط التي يتوجب‏'‏ ايضاحها‏'‏ من واشنطن هي‏:‏ كيف سيتم تنفيذ خطة بوش ككل؟ لقد جاءت مفتقدة لأي آلية للتنفيذ‏,‏ فضلا عن أنها تجاهلت كل الآليات‏,‏ والاتفاقيات القديمة‏!‏ وليست هناك إشارة لمؤتمر دولي أو إقليمي‏,‏ فضلا عن تجاهل مبادرة السلام التي طرحتها قمة بيروت العربية‏.‏ وعلي حد تعبير‏'‏ دينيس روس‏'‏ فهي‏'‏ موعظة أو نصيحة للإصلاح‏..‏ أكثر منها خطة‏'-‏ نيويورك تايمز‏,2002/6/26-‏ أو هي‏'‏ خريطة لطريق غير واضحة المعالم‏',‏ إن لم تتجدد ملامحها‏,'‏ فربما يكون مآلها هو الحفظ في الأرشيف‏..‏ باعتبارها مجرد إعادة تذكير بأهداف نبيلة‏'-‏ وفق تعليق واشنطن بوست في‏2002/6/25-.‏

غير أن هناك ما هو أخطر من ذلك‏!‏ لأن إهمال وثيقة بوش‏,‏ وذهابها في غياهب النسيان ربما يكون أهون من احتمالات أخري أفزعت الكثيرين‏,‏ بمن في ذلك داخل إسرائيل نفسها‏!‏ فوضع العبء كله علي كاهل الفلسطينيين‏,‏ واعتبار أن خضوعهم للأوامر الأمريكية باختيار قيادات جديدة‏,‏ هو فقط المدخل لحل المشكلة ومكافأتهم بإقامة الدولة الفلسطينية‏..,‏ في الوقت الذي تطلق فيه يد شارون في الأرض الفلسطينية تحت شعار‏'‏ الدفاع المشروع عن النفس‏'..‏ يمكن أن يكون إشارة البدء لمرحلة جديدة‏,‏ ليس لتحقيق السلام الذي طال انتظاره‏,‏ وإنما لتفجر موجة أخري من العنف والدماء في المنطقة‏,‏ ننتظر في أثرها مبادرة أمريكية جديدة‏,‏ ربما تكون أكثر توازنا وواقعية ووضوحا‏!

منقووول للفائدة .
AlexaLaw

الموضوع الأصلي : خطـة بـوش للســلام‏!‏ الكاتب : AlexaLaw المصدر : منتديات عالم القانون
التوقيع
توقيع العضو : AlexaLaw
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.AlexaLaw.com
 

خطـة بـوش للســلام‏!‏

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

.:: مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ::.


      هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة     
odessarab الكلمات الدلالية
odessarab رابط الموضوع
AlexaLaw bbcode BBCode
odessarab HTML HTML كود الموضوع
صلاحيات هذا المنتدى:

لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عالم القانون :: منتدى AlexaLaw لعالم القانون :: فروع القانون العام :: القانون العام الخارجي (القانون الدولي العام)-
انتقل الى:  
الإسلامي العام | عالم القانون | عالم الكتاب و الثقافة العامه | التجاره و المال و الأعمال | البرامج و تكنولوجيا المعلومات | تطوير المواقع و المدونات | الترفيهي و الإداري العام

Powered by AlexaLaw.com ® Phpbb Version 2
Copyright © 2010
.:: جميع الحقوق محفوظه لمنتدى عالم القانون © ::.

.::جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه و إنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه في حدود الديمقراطيه و حرية الرأي في التعبير ::.