عالم القانون
سيد الاستغفار

عنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ رضي اللَّه عنْهُ عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « سيِّدُ الاسْتِغْفار أَنْ يقُول الْعبْدُ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ . منْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِناً بِهَا ، فَمـاتَ مِنْ يوْمِهِ قَبْل أَنْ يُمْسِيَ ، فَهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ ، ومَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وهُو مُوقِنٌ بها فَمَاتَ قَبل أَنْ يُصْبِح ، فهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ » رواه البخاري .


كشفت أنظمة المنتدى أنك غير مسجل لدينا فأهلا وسهلا بك معنا و تفضل بتصفح المنتدى و إن شاء الله ينال إعجابك و لا تحرمنا حينها من تسجيلك معنا و مشاركاتك و إفادتنا بخبرتك .


عالم القانون
سيد الاستغفار

عنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ رضي اللَّه عنْهُ عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « سيِّدُ الاسْتِغْفار أَنْ يقُول الْعبْدُ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ . منْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِناً بِهَا ، فَمـاتَ مِنْ يوْمِهِ قَبْل أَنْ يُمْسِيَ ، فَهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ ، ومَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وهُو مُوقِنٌ بها فَمَاتَ قَبل أَنْ يُصْبِح ، فهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ » رواه البخاري .


كشفت أنظمة المنتدى أنك غير مسجل لدينا فأهلا وسهلا بك معنا و تفضل بتصفح المنتدى و إن شاء الله ينال إعجابك و لا تحرمنا حينها من تسجيلك معنا و مشاركاتك و إفادتنا بخبرتك .



عالم القانون

العدل أساس الملك - Justice is the basis
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
TvQuran
 الخطآب الدآخلي.~ 110
AlexaLaw on facebook
 الخطآب الدآخلي.~ 110
 الخطآب الدآخلي.~ 110
 الخطآب الدآخلي.~ 110
 الخطآب الدآخلي.~ 110
 الخطآب الدآخلي.~ 110

شاطر | 
 

  الخطآب الدآخلي.~

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ياسمينا
عضو مميز
ياسمينا
عضو مميز

الجنس : انثى

تاريخ التسجيل : 14/11/2010

عدد المساهمات : 312

نقاط : 6107

%إحترامك للقوانين 100



 الخطآب الدآخلي.~ Empty
مُساهمةموضوع: الخطآب الدآخلي.~    الخطآب الدآخلي.~ I_icon_minitime24/11/2010, 15:36

خيارات المساهمة


لست وحدك '..
الذي تقاوم بل الكثير يقاوم وينجح ''



لست وحدك '..
الذي تفعل الخطأ بل كل الناس كذلك '


كثيرةهي النداءات الداخلية المتصاعدة داخل النفس البشرية تنتقل بها صعوداوهبوطا , حزنا وسرورا , نشاطا وفتورا , أملا وقنوطا, وتفاؤلا وتشاؤما تنقلالإنسان من حال إلى حال.

وأثر هذه النداءات الداخلية على حياة الشخص أكبر بكثير من كونها مجرد خطابات داخلية لا أثر لها فالواقع يشهد أن تصرفات وسلوكيات الإنسان ما هو إلا حصيلة لمجموع الأفكارالتي تدور في ذهنه طوال حياته وأن مواقفنا التي نتخذها مما حولنا إنمامنبعها الأساسي الفكرة التي تسيطر على عقولنا والتي هي في المقام الأولناتج وحصيلة مجموعة الخطابات الداخلية للنفس حول هذا الموضوع.


إن موقفنا من الآخرين بالحب أو الكره أو القرب أو البعد يتحدد بناء على ما نحدث به أنفسنا من كلمات داخلية حول هذا الآخر , والحال كذلكبالنسبة لما نحب ونكره من الأعمال وهذا الخطاب الداخلي لا يراه أحد ممنحولنا حتى أننا في بعض الأحيان إذا حاولنا أن نعبر عنه ونخرجه على صورةكلمات تعجزنا الألفاظ , إن الخطاب الداخليللنفس البشرية هو أساس حركتها وسكونها , أساس نشاطها وفتورها , أساسولائها وعدائها , أساس كل موقف وقرار نتخذه سواء على مستوى أنفسنا أو علىمستوى تعاملاتنا وعلاقاتنا مع الآخرين.


ونحننستخدم الكلمات في حوارنا مع أنفسنا ومع غيرنا ففي لحظات خلوتنا ننعزل عنالآخرين ونفكر مع أنفسنا فيما نريد وندير حوارا ذاتيا ونسأل أنفسنا :
ماذا نريد؟ وهذا يعني أن لكل منا لغتين أو مستويين من الحوار يستخدمهما في حياته ولهما أبلغ الأثر على سلوكه تجاه نفسه وتجاه الآخرين وهما:
-1- لغة مع نفسك ونسميها اللغة الداخلية.
-2- لغة مع الآخرين ونسميها اللغة الخارجية.


وبناءعلى طبيعة مفردات كل لغة تتحدد تصرفاتنا وسلوكياتنا تجاه الآخرين وتجاهأنفسنا وبالتالي فعلينا أن نتعلم كيف نتكلم لنتمكن من توجيه أنفسنا وتوجيهغيرنا من بعد ذلك.

إن الكلمةسواء كانت داخلية أو خارجية لها وقع مهم للغاية علينا وعلى من حولنا ,فنحن عندما نتكلم مع الآخرين إنما نحاول مطالبتهم بما نريد , ولكنناباختيار أسلوبنا في الكلام معهم نختار أيضا أسلوبنا في الحصول على ما نريد, فكلماتناتعبر دائما عن طريقتنا في الفعل والتنفيذ , وعن تجاهلنا التام لكل الطرقالبديلة التي يمكن أن تتوفر لتحصيل ما نريد , كلماتنا في الحقيقة تعكستوجهاتنا واستعداداتنا , وما يغيب عن أذهاننا فهو في الواقع غائب من قاموسكلماتنا وبالتالي فهو ساقط من حساباتنا لأن الكلمات هي تحضير للأفعال التيننوي القيام بها أو بمعنى أوضح إنما نعرف الرجل من كلامه أي نعرف ما الذييريده وكيف يريد الحصول عليه لأن الكلام ما هو إلا مرآة الداخل فنحن نعبربألفاظنا عن رغباتنا وأحلامنا وآمالنا.


لقد أثبتت بعض الأبحاث والدراسات أن الشخص الذي يصرح بأنه جائع يأكل أكثر من الذي لا يجاهر بجوعه ,
وأن الذي يهدد بالعنف يلجأ إليه في الواقع أكثر من الذي يعبر عن كرهه للعنف ,
وتبينأن الذين يتحدثون كثيرا عن السعادة يكونون أكثر مرحا من الذين يتحدثون عنالتعاسة والأسى أي أن الإنسان يكتسب الحالة العضوية من حالته النفسيةوالتي بدورها يكتسبها من مفردات الكلام وطبيعة هذا الكلام من حيث السرعةوالبطء والوضوح والغموض وغيرها من التفاعلات الداخلية.


إن تأثير الكلماتعلى من يقولها أقوى بكثير من تأثيرها على من يسمعها , فالكلمات تسبقالأفعال , وهي تعبر عن الاستعدادات النفسية وتحدد الخيارات التي يجعلهاالشخص محورا لتفكيره فإذا استطعنا تغيير كلماتنا , فسنتمكن في النهاية منتغيير أفعالنا , فالتغيير يبدأ بالكلام وينتهي بالأفعال وهذا هو طريق كلإنسان لبدء التغيير الحقيقي في نفسه وكذا فيمن حوله.


وكلمانضج الإنسان كلما فهم وأدرك أهمية الكلمات وتأثيرها وأصبح أكثر دقة وحرصافي استخدامها , فمن المعروف أن الوعد الذي نقطعه على أنفسنا هو في الأصلكلام , لكنه يدفعنا إلى الوفاء به فعليا والالتزام بأدائه , والقائد يحفزأتباعه على الإنجازات من خلال شحنهم بالكلمات , ونحن دائما ما نصف القائدبأن كلمته مسموعة قبل أن نقول إن أفعاله نافذة , فالقائد الحق هو من يتميزبالقدرة على الإقناع , لا من يجبر أتباعه على الانصياع.

بناء على كل ما سبقدعونا في هذا اللقاء نركز على الجانب الأهم من الكلام ألا وهو ما أسميناهسابقا باللغة الداخلية , حيث أنه على الحقيقة المسؤول الأول عن صياغة فكرالإنسان وسلوكه وكذلك يحدد ملامح تصوره عن نفسه , وعن الآخرين وصورةالتعامل المثلى معهم.


' لست وحدك 'هذا الخطاب الداخلي كمثال يعتبر كغيره من الخطابات الداخلية أحد الأسلحةمتعددة الاستخدامات حيث يمكنه أن يدفع الإنسان نحو التفاؤل والطموح والعملويمكنه كذلك القعود بهمته عن النظر إلى الأعلى وتبرير القعود والتخاذلوالأمر كالتالي:


' لست وحدك الذي تفعل الخطأ بل كل الناس كذلك ' :الشخص في العادة لا يرضى أن يرى نفسه على خطأ أو مصرا على باطل ولا يحببالتأكيد أن يراه الناس كذلك ولكنه في الوقت ذاته يرتبط بالخطأ ارتباطاوثيقا فهو لا يملك – تبعا لوجهة نظره – الانفكاك عنه إذن فما الحل ؟
الحل الأسهل والذي سرعان ما تلجأ إليه النفس أن كل الناس كذلك ,أنني لست الوحيد الذي يفعل الخطأ وانظر حولك ,


ففيمجال المعاصي مثلا , يتحدد الخطاب الداخلي لمرتكب المعصية بقوله أنا أفضلمن كثير من الآخرين ويقيس نفسه على من هو أكثر منه في نوع المعاصي أودرجتها أو عدد مرات حدوثها وتكرارها بل وقد تلجأ النفس إلى التأكيد على أنالكل يفعل ذلك لبيان أن من يخالف ليسوا إلا أقلية ,


هذاالنوع من الخطاب النفسي لن يولد إلا مزيدا من الاستقرار على المعصية ,والكثير من المخزون الاحتياطي لتمويل الشعور بالفشل والإحباط والانهزامالنفسي عند أول تجربة أو محاولة فهي محكوم عليها بالفشل من البداية لماذا؟ لأن الخطاب النفسي الداخلي يغذي هذا النوع من الفشل , فشخص يخاطب نفسهبخطاب داخلي مستمر مؤداه أنه لن ينجح ولن يحقق ما يريد ثم هو بعد ذلك يضحكعلى نفسه وعلى من حوله بدعوى أنه مع هذا الكم من الإحباط واليقين الداخليبالفشل إلا أنه سيبذل ما عليه ويؤدي العمل لكي يقوم بما يلزم القيام به ,ولست بحاجة هنا للحديث عن نوع النتائج التي سنحصل عليها عند تنفيذ أي عملبهذه النفسية إن المصير هو الفشل المحتوم بلا جدال.


وفي المقابل تأمل في أثر الخطاب الداخلي المعنون: ' لست وحدك الذي تقاوم بل الكثير يقاوم وينجح 'على كلا المستويين الديني والدنيوي , إنها نفسية وروح المقاتل التي لاتفتر ولا تلين , روح ملؤها التفاؤل والبذل , هذه الروح هي التي نرجو لهاالنجاح , إنه لست وحدك الذي تتعرض للفشل في المرات الأولى من بداية أي عملفكم من شخص فشل ثم نال النجاح بعد ذلك بالصبر وتكرار المحاولة , ولو كاناستسلم للفشل الأول ونادى كما يفعل الجهال بأعلى صوته : هذا قدري ولا مفر لي منه – لو فعل ذلك


–لما نال ما ناله من النجاح وتحقيق المراد , وأن العبد منا إنما خلقه ربالعالمين ليعمر الأرض كلها ولتكون مسخرة لأمره فكيف والحال كذلك أن يصغرقدر العبد عند نفسه وتنخذل قواه وتتكسر طموحاته مع أول موقف يشتم منهرائحة الفشل أو الانكسار , إنه لست وحدك فطابور النجاح والتفوق وتحقيقالطموح طويل ومليء بالنماذج وكلهم شعارهم الصبر والدأب لتحقيق المراد لاغير.


إنهلا يمكن لك عزيزي القارئ أن تحقق في عالم الواقع ما تعجز عن تصور نفسكوأنت تحققه , والمشكلة أن ظروف العالم المعاصر تربط الشخص إلى عجلة دائرةلا تتوقف من التنفيذ داخل نظام ثابت فتسلبه لحظات الخيال التي تمكنه منتصور نفسه وهو ينجح أو حتى أن يفكر أن يضع هدفا لنفسه يريد تحقيقه , وهكذايمضي أكثر الناس حياتهم في قوالب ينتجها الآخرون , فهذا يكتفي بأن يكونموظفا وذلك لا يأمل في أن يصبح أكثر من عامل , ويندر أن تجد من يرتقيبطموحه وأفكاره فوق هذه الأدوار المحددة سلفا , إلا أن الذهن البشري يمكنهأن يتغير , بل إنه الشيء الوحيد الذي يتغير تغيرا مؤثرا فيما حوله ,وبتغيره تتغير حياة صاحبه وبدونه لا يحدث أي تغيير وعلى صاحبه - أي أنت -أن يؤمن بأن:
التغيير ممكن وليس مستحيلا.
التغيير شخصي يبدأ من الذات لا من الخارج.
التغيير مفيد ولا يتحتم أن يكون مؤلما.


يقول رب البرية جل وعلا: (إن الله لا يغير ما يقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم , وإذا أراد الله بقوم سوءا فلا مرد له وما لهم من دونه من وال)
وفي هذه الآية ملمحان رئيسيان:
الأول:التغيير الحقيقي في الأمم كاملة إنما ينشأ عن تغيير الأفراد لذواتهم ,وسبحان الله ما أوضح المنهج القرآني في بيان طبائع الفنوس وحقيقة قدراتهاوطرق التعامل المثلى معها , فالله تعالى يخبر عن نفسه أنه لن يغير حال قومأو أمة حتى يبدأ أفراد هذه الأمة بالتغيير من داخل ذواتهم لأن لفظة ' مابأنفسهم ' تؤكد ذلك , وهي إشارة لبيان المدخل الفعال لإحداث التغييرالحقيقي للأمة.


الثاني:من لم يغير فلا يلم إلا نفسه لأن الله تعالى أمر بالتغيير , تغيير الباطلإلى الحق , والهوى إلى الاتباع , والكسل إلى النشاط , والتشاؤم إلىالتفاؤل , والحزن إلى السرور , ومن أبى أن يجاهد نفسه في سبيل التغيير وماينشأ عنه من نعيم الدنيا والآخرة فليستعد فلا مرد لعقاب الله تعالى لمنأبى الارتقاء والرفعة وتحمل المسؤولية.

عزيزي القارئ:إنها ثورة أدعوك إليها , ثورة على روتين الحياة , وعلى الثوابت التي لايقرها الشرع وتخنق الطاقات وتعطل المواهب , ثورة للتغيير فانطلق ولاتتخاذل ولا تتهاون , انطلق وارفع درجة الخطاب الداخلي إلى أقصى درجاتالتفاؤل والأمل والبهجة والسرور فأنا والله على يقين من امتلاكك لبركانمتفجر من الطاقات الكامنة تنتظر أن تثور , فهلم إلى التغيير الداخلي ,فهذا أوان أن يراك الآخرون كما ينبغي أن تكون.

الموضوع الأصلي : الخطآب الدآخلي.~ الكاتب : ياسمينا المصدر : منتديات عالم القانون
التوقيع
توقيع العضو : ياسمينا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

الخطآب الدآخلي.~

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

.:: مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ::.


      هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة     
odessarab الكلمات الدلالية
odessarab رابط الموضوع
AlexaLaw bbcode BBCode
odessarab HTML HTML كود الموضوع
صلاحيات هذا المنتدى:

لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عالم القانون :: منتدى AlexaLaw لعالم الكتاب و الثقافة العامة :: التنمية البشرية - من أجل حياة أفضل-
انتقل الى:  
الإسلامي العام | عالم القانون | عالم الكتاب و الثقافة العامه | التجاره و المال و الأعمال | البرامج و تكنولوجيا المعلومات | تطوير المواقع و المدونات | الترفيهي و الإداري العام

Powered by AlexaLaw.com ® Phpbb Version 2
Copyright © 2010
.:: جميع الحقوق محفوظه لمنتدى عالم القانون © ::.

.::جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه و إنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه في حدود الديمقراطيه و حرية الرأي في التعبير ::.