السلام عليكم
كلمة مخلصة من محترف فوركس
فى الحقيقة والتى عرفتها بعد تجربة طويلة فى تجارة العملات الاجنبية ( الفوركس ) خسرت فيها الكثير من المال وربحت فيها الكثير وتعلمت منها الكثير . وجدت أن الفوركس ليس مجرد تجارة بسيطة ولا هو لعبة تدار من اجهزة الحاسوب من خلال الانترنت ولا هو مجرد حظ حسن وحظ سىء أو مجرد تجربة قد تبؤ بالفشل او النجاح . ولكنه فى الحقيقة ( علم مستقل بذاته ) من بين العلوم ويستحق بالفعل وبلا مبالغة من يعلمون أسراره وخباياه أن يطلق عليهم وعن جدارة أسم ( خبراء ) .
الفوركس كما يعلم البعض يستلذمه دراسة غير عادية للسوق ومعرفة كبيرة بعلم التحليل البيانى والتتبع التاريخى لأحوال السوق واطلاع وقتى وانى على مقتضيات الاخبار الاقتصادية بشكل عميق مدعوم بخبرة بالغة فى علم التوقع والاستنتاج والمبنى على أكثر من اساس ودعامة – فليس مجرد خبر سىء أو جيد هنا أو هناك يعنى بالضرورة تغير معين جزرى على عملة معينة الا بربط ذالك بالتاريخ النفسى لسعر هذه العملة كما ان الخبر الواحد والنتيجة الواحدة ليس بالضرورة ان تؤثر على عملة معينة مقابل كل العملات الأخرى بالتساوى وبنفس القوة والشدة . كما أن الفكرة السائدة عن اٍرتباط سعر بعض السلع والعملات بأسعار عملات وسلع أخرى بشكل قطعى لا يمكن أن نعتبرها قاعدة مسلمة – فربما نجد الدولار الأمريكى يرتفع والذهب أيضا وفى نفس الوقت على غير المتوقع وربما ينخفض اليرو بينما يرتفع الاسترلينى وربما يرتفع الذهب وينخفض الاسترالى وربما يرتفع النفط بينما ينخفض الكندى – وكل ذالك غير المتوقع – وفى بعض الاحيان يحدث التوقع العادى وتتناغم الأسعار وفق التوقعات .
اذا هناك عامل أو عدة عوامل اخرى تؤثر فى السوق بجانب العلاقات التقليدية للسلع والعملات ومن أهم هذه العوامل وبكل بساطة - ال–امل الرئيسى والأهم والمعروف والذى يقوم به جمهور المتداولين أنفسهم بوعى أو دون وعى الا وهو ( مقدار العرض والطلب ) أو ( الشراء والبيع ) فتجد مثلا فى بعض الاحيان أن يشيع خبر معين بين أوساط المتداولين فيوجهم نحو اتجاه معين لبيع أو شراء سلعة أو عملة معينة مقابل اخرى (زوج ) فتجد أن السوق يقع ودون قصد تحت رحمة نفسه ويقع وعيه فريسة الاوعيه ولا يفيق السوق فى كثير من الأحيان الا بعد اٍرتجاجات شديدة تطيح بكثير من رؤس الأموال وتربح كثيرا من رؤس الأموال .
اذا نحن فى الحقيقة نحتاج الى سياسات تداول متوازنة وعاقلة تشتمل على دعائم الحماية من الانهيار والخسارة قبل أن تشتمل على اسباب الربح والذى يجب أن يكون معتدلا ولكنه مستديم وبعيد عن الخسارة الكبيرة – وفى حقيقة الامر ان تنفيذ هذا الامر على السوق كله ضد منطق السوق – حيث ان اجمالى الأرباح المحققة ما هى فى الحقيقة الا نفس اجمالى الخسائر فى الجهة المقابلة – وهذه هى فلسفة كلمة ( التداول ) .
اذا وبكل بساطة واٍن أردنا سوقا فيه الربح وفيه ايضا الخسارة وهذه هى سنة الحياة وسنة الأسواق وعلى راسها ( سوق الفوركس ) واذا كان هذا لابد منه لا محالة فلابد أن نعلم جميعا أن الربح الاسمى فى أى سوق وعلى الرأس (سوق الفوركس)
هو تفادى الخسارة والربح المشود هو المكسب المعتدل المستديم .
وبناء على هذه الرؤية البسيطة السابقة يتضح لنا أن أكثر المتداولين لا يمكن بأى حال من الأحوال أن يكونوا جميعا (خبراء فوركس ) مثل أن نقول يمكن للناس جميعا أن تمرض ولكنهم لا يمكن أن يكونوا جميعا أطباء – ومثل ان الناس جميعا يمكن أن تسكن فى مساكن طيبة وجميلة ولكن لا يمكن أن يكونوا جميعا مهندسين وبنائين – ويمكن للناس جميعا أن تأكل اشهى الاطعمة الا أنه من المستحيل أن يكونوا جميعا طباخين مهرة – ويمكن للناس جميعا أن تشاهد الابداع وتتذوقه الا انهم ليس بالضرورة أن يكونوا جميعا فنانين ومبدعين عظماء – ويمكن للمسافرين جميعا ان يركبوا قطارا واحدا ويصلوا من سفرهم سالمين غانمين لكن من المستحيال أن يقودوا جميعا القطار – وهكذا الدنيا يا أعزائى وأخوتى .
من هنا ينبثق لنا ضرورة أن يكون لكل متداول فى الفوركس ( ملهمه الخاص وخبيره الخاص ومستشاره الأمين وعونه الأصيل ) كباقى مجالات الحياة الأخرى .
وكما أن سوق الفوركس سوقا الايكترونية بالدرجة الأولى كان بالطبع وبالضرورة أن يكون خبيرك ومستشارك من نفس الجنس – فكانت مواقع الفوركس المتعددة على الويب – وكا أن هناك طبيب فاشل وطبيب جيد كانت هناك مواقع خدمة فاشلة وأخرى جيدة – أما الفاشلة فتجدها كثيرا مواقع مطاطة كثيرة المعلومات ولكنها قليلة الفائدة تصيب من يعتمد عليها بالتشتت وعدم القدرة على اتخاذ القرار على المنصة وكانها تعمل لصالح جهات أخرى مناؤة – حيث تصب فى راس زوارها كثيرا من التحليلات المعقدة والأراء المتضاربة فيكون القرار للمتداول فى النهاية من نفس نوع العلم الذى تلقاه ( مشتت غير محدد غير مدروس )
اذا نحن بحاجة الى مواقع فوركس تتسم باختصار بالاتى :
1 – التعليم للمبتدئين – ووضوح الرؤيا عن اساسيات الفوركس
2 – تحليلات ثابتة عن أزواج بعينها بشكل دائم ويومى تعطى نتيجة مختصرة عن الاتجاه اليومى للسوق لهذا الزوج .
3 – توصيات تداول رقمية خبيرة تجربها وتثق بها على المدى الطويل
4 – مواقع تمنحك الفرصة للتعرف على شركات وساطة أمينة ومجربة بعيدا عن الزيف وترويج السمعة او تشويها لأغراض شخصية
5 – تواصل شخصى من ادارة الموقع مع الزوار للاجابة عن سؤالك المباشر والمساعدة الشخصية الخاصة والتى تجعل من الجميع أصدقاء
والان ربما يسأل البعض – هل يوجد مواقع تتسم بهذه المزايا – الاجابة نعم ولكنها قليلة وسط عدد هائل من المواقع على الويب.
والى القاء مع كلمة جديدة من ( محترف فوركس )
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم
كلمة مخلصة من محترف فوركس
فى الحقيقة والتى عرفتها بعد تجربة طويلة فى تجارة العملات الاجنبية ( الفوركس ) خسرت فيها الكثير من المال وربحت فيها الكثير وتعلمت منها الكثير . وجدت أن الفوركس ليس مجرد تجارة بسيطة ولا هو لعبة تدار من اجهزة الحاسوب من خلال الانترنت ولا هو مجرد حظ حسن وحظ سىء أو مجرد تجربة قد تبؤ بالفشل او النجاح . ولكنه فى الحقيقة ( علم مستقل بذاته ) من بين العلوم ويستحق بالفعل وبلا مبالغة من يعلمون أسراره وخباياه أن يطلق عليهم وعن جدارة أسم ( خبراء ) .
الفوركس كما يعلم البعض يستلذمه دراسة غير عادية للسوق ومعرفة كبيرة بعلم التحليل البيانى والتتبع التاريخى لأحوال السوق واطلاع وقتى وانى على مقتضيات الاخبار الاقتصادية بشكل عميق مدعوم بخبرة بالغة فى علم التوقع والاستنتاج والمبنى على أكثر من اساس ودعامة – فليس مجرد خبر سىء أو جيد هنا أو هناك يعنى بالضرورة تغير معين جزرى على عملة معينة الا بربط ذالك بالتاريخ النفسى لسعر هذه العملة كما ان الخبر الواحد والنتيجة الواحدة ليس بالضرورة ان تؤثر على عملة معينة مقابل كل العملات الأخرى بالتساوى وبنفس القوة والشدة . كما أن الفكرة السائدة عن اٍرتباط سعر بعض السلع والعملات بأسعار عملات وسلع أخرى بشكل قطعى لا يمكن أن نعتبرها قاعدة مسلمة – فربما نجد الدولار الأمريكى يرتفع والذهب أيضا وفى نفس الوقت على غير المتوقع وربما ينخفض اليرو بينما يرتفع الاسترلينى وربما يرتفع الذهب وينخفض الاسترالى وربما يرتفع النفط بينما ينخفض الكندى – وكل ذالك غير المتوقع – وفى بعض الاحيان يحدث التوقع العادى وتتناغم الأسعار وفق التوقعات .
اذا هناك عامل أو عدة عوامل اخرى تؤثر فى السوق بجانب العلاقات التقليدية للسلع والعملات ومن أهم هذه العوامل وبكل بساطة - ال–امل الرئيسى والأهم والمعروف والذى يقوم به جمهور المتداولين أنفسهم بوعى أو دون وعى الا وهو ( مقدار العرض والطلب ) أو ( الشراء والبيع ) فتجد مثلا فى بعض الاحيان أن يشيع خبر معين بين أوساط المتداولين فيوجهم نحو اتجاه معين لبيع أو شراء سلعة أو عملة معينة مقابل اخرى (زوج ) فتجد أن السوق يقع ودون قصد تحت رحمة نفسه ويقع وعيه فريسة الاوعيه ولا يفيق السوق فى كثير من الأحيان الا بعد اٍرتجاجات شديدة تطيح بكثير من رؤس الأموال وتربح كثيرا من رؤس الأموال .
اذا نحن فى الحقيقة نحتاج الى سياسات تداول متوازنة وعاقلة تشتمل على دعائم الحماية من الانهيار والخسارة قبل أن تشتمل على اسباب الربح والذى يجب أن يكون معتدلا ولكنه مستديم وبعيد عن الخسارة الكبيرة – وفى حقيقة الامر ان تنفيذ هذا الامر على السوق كله ضد منطق السوق – حيث ان اجمالى الأرباح المحققة ما هى فى الحقيقة الا نفس اجمالى الخسائر فى الجهة المقابلة – وهذه هى فلسفة كلمة ( التداول ) .
اذا وبكل بساطة واٍن أردنا سوقا فيه الربح وفيه ايضا الخسارة وهذه هى سنة الحياة وسنة الأسواق وعلى راسها ( سوق الفوركس ) واذا كان هذا لابد منه لا محالة فلابد أن نعلم جميعا أن الربح الاسمى فى أى سوق وعلى الرأس (سوق الفوركس)
هو تفادى الخسارة والربح المشود هو المكسب المعتدل المستديم .
وبناء على هذه الرؤية البسيطة السابقة يتضح لنا أن أكثر المتداولين لا يمكن بأى حال من الأحوال أن يكونوا جميعا (خبراء فوركس ) مثل أن نقول يمكن للناس جميعا أن تمرض ولكنهم لا يمكن أن يكونوا جميعا أطباء – ومثل ان الناس جميعا يمكن أن تسكن فى مساكن طيبة وجميلة ولكن لا يمكن أن يكونوا جميعا مهندسين وبنائين – ويمكن للناس جميعا أن تأكل اشهى الاطعمة الا أنه من المستحيل أن يكونوا جميعا طباخين مهرة – ويمكن للناس جميعا أن تشاهد الابداع وتتذوقه الا انهم ليس بالضرورة أن يكونوا جميعا فنانين ومبدعين عظماء – ويمكن للمسافرين جميعا ان يركبوا قطارا واحدا ويصلوا من سفرهم سالمين غانمين لكن من المستحيال أن يقودوا جميعا القطار – وهكذا الدنيا يا أعزائى وأخوتى .
من هنا ينبثق لنا ضرورة أن يكون لكل متداول فى الفوركس ( ملهمه الخاص وخبيره الخاص ومستشاره الأمين وعونه الأصيل ) كباقى مجالات الحياة الأخرى .
وكما أن سوق الفوركس سوقا الايكترونية بالدرجة الأولى كان بالطبع وبالضرورة أن يكون خبيرك ومستشارك من نفس الجنس – فكانت مواقع الفوركس المتعددة على الويب – وكا أن هناك طبيب فاشل وطبيب جيد كانت هناك مواقع خدمة فاشلة وأخرى جيدة – أما الفاشلة فتجدها كثيرا مواقع مطاطة كثيرة المعلومات ولكنها قليلة الفائدة تصيب من يعتمد عليها بالتشتت وعدم القدرة على اتخاذ القرار على المنصة وكانها تعمل لصالح جهات أخرى مناؤة – حيث تصب فى راس زوارها كثيرا من التحليلات المعقدة والأراء المتضاربة فيكون القرار للمتداول فى النهاية من نفس نوع العلم الذى تلقاه ( مشتت غير محدد غير مدروس )
اذا نحن بحاجة الى مواقع فوركس تتسم باختصار بالاتى :
1 – التعليم للمبتدئين – ووضوح الرؤيا عن اساسيات الفوركس
2 – تحليلات ثابتة عن أزواج بعينها بشكل دائم ويومى تعطى نتيجة مختصرة عن الاتجاه اليومى للسوق لهذا الزوج .
3 – توصيات تداول رقمية خبيرة تجربها وتثق بها على المدى الطويل
4 – مواقع تمنحك الفرصة للتعرف على شركات وساطة أمينة ومجربة بعيدا عن الزيف وترويج السمعة او تشويها لأغراض شخصية
5 – تواصل شخصى من ادارة الموقع مع الزوار للاجابة عن سؤالك المباشر والمساعدة الشخصية الخاصة والتى تجعل من الجميع أصدقاء
والان ربما يسأل البعض – هل يوجد مواقع تتسم بهذه المزايا – الاجابة نعم ولكنها قليلة وسط عدد هائل من المواقع على الويب.
والى القاء مع كلمة جديدة من ( محترف فوركس )
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته