عالم القانون
سيد الاستغفار

عنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ رضي اللَّه عنْهُ عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « سيِّدُ الاسْتِغْفار أَنْ يقُول الْعبْدُ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ . منْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِناً بِهَا ، فَمـاتَ مِنْ يوْمِهِ قَبْل أَنْ يُمْسِيَ ، فَهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ ، ومَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وهُو مُوقِنٌ بها فَمَاتَ قَبل أَنْ يُصْبِح ، فهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ » رواه البخاري .


كشفت أنظمة المنتدى أنك غير مسجل لدينا فأهلا وسهلا بك معنا و تفضل بتصفح المنتدى و إن شاء الله ينال إعجابك و لا تحرمنا حينها من تسجيلك معنا و مشاركاتك و إفادتنا بخبرتك .


عالم القانون
سيد الاستغفار

عنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ رضي اللَّه عنْهُ عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « سيِّدُ الاسْتِغْفار أَنْ يقُول الْعبْدُ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ . منْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِناً بِهَا ، فَمـاتَ مِنْ يوْمِهِ قَبْل أَنْ يُمْسِيَ ، فَهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ ، ومَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وهُو مُوقِنٌ بها فَمَاتَ قَبل أَنْ يُصْبِح ، فهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ » رواه البخاري .


كشفت أنظمة المنتدى أنك غير مسجل لدينا فأهلا وسهلا بك معنا و تفضل بتصفح المنتدى و إن شاء الله ينال إعجابك و لا تحرمنا حينها من تسجيلك معنا و مشاركاتك و إفادتنا بخبرتك .



عالم القانون

العدل أساس الملك - Justice is the basis
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
TvQuran
حرية تشكيل الأحزاب 110
AlexaLaw on facebook
حرية تشكيل الأحزاب 110
حرية تشكيل الأحزاب 110
حرية تشكيل الأحزاب 110
حرية تشكيل الأحزاب 110
حرية تشكيل الأحزاب 110

شاطر | 
 

 حرية تشكيل الأحزاب

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
AlexaLaw
مؤسس و مدير عام المنتدى
AlexaLaw
مؤسس و مدير عام المنتدى

الجنس : ذكر

تاريخ التسجيل : 03/03/2010

عدد المساهمات : 19648

نقاط : 12655184

%إحترامك للقوانين 100

العمر : 35

الأوسمه :

حرية تشكيل الأحزاب 1384c10


الأوسمة
 :


حرية تشكيل الأحزاب Empty
مُساهمةموضوع: حرية تشكيل الأحزاب   حرية تشكيل الأحزاب I_icon_minitime4/10/2011, 18:23

خيارات المساهمة


حرية تشكيل الأحزاب

الدكتور عادل عامر

تقوم الديمقراطية على مبدأ حرية تشكيل المجتمعات و الأحزاب السياسية و غيرا، أياً كانت عقيدة و أفكار و أخلاقيات هذه الأحزاب و المجتمعات..! و هذا مبدأ باطل شرعاً و ذلك من اوجه: منها يتضمن الإقرار و الاعتراف – طوعا من غير إكراه – بشرعية الأحزاب و المجتمعات بكل اتجاهاتها الكفرية و الشركية، و أن لها الحق في الوجود، وفي نشر باطلها، وفسادها و كفرها في البلاد و بين العباد، و هذا معاير و مناقص لكثير من النصوص الشرعية التى تثبت ان الأصل في التعامل مع المنكر و الكفر إنكاره و تغييره، و ليس إقراره و الاعتراف بشريعته. قال تعالى: ( و قاتلوهم حتى لا تكون فتنة و يكون الدين كله لله) سورة البقرة. قال إبن تيمية رحمة الله: فكل طائفة ممتنعة عن التزام شريعة من شرائع الإسلام الظاهرة المتواترة، يجب جهادها، حتى يكون الدين كله لله، باتفاق العلماء. و قال: و أيما طائفة انتسبت إلى الإسلام ، و امتنعت من بعض شرائعه الظاهرة المتواترة فإنة يجب جهادها باتفاق المسلمين حتى يكون الدين كله لله، كما قاتل أبو بكر الصديق رضى الله عنة و سائر الصحابة رضى الله عنهم مانعى الزكاة. و قال: فثبت بالكتاب و السنة و إجماع الأمة، أنة يقاتل من خرج عن شريعة الإسلام و إن تكلم بالشهادتين. فاذا كان هذا حكم الطائفة التى تمتنع عن شريعة واحدة من شرائع الإسلام الظاهرة، فما يكون الحكم و القول في طوائف الكفر و الردة و الزندقة التى تمتنع عن جميع شرائع الإسلام ، و تأبى أن تدخل في طاعة الله ودينه، و تتكلف المكائد في حرب الإسلام و المسلمين.. لا شك أنها أولى بالقتال و الإنكار، و ليس بالاعتراف بشريعتها أو الإقرار بحقها في أن تحكم البلاد و العباد. قال صلى الله عليه وسلم: " من رأى منكم منكراً فليغيره بيدة، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبة و ذلك أضعف الإيمان" رواه مسلم. و منها أن هذا الاعتراف الطوعى بشريعة الأحزاب الكافرة، يتضمن الرضى والرضى بالكفر كفر. قال تعالى: ( و قد نزل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يكفر بها و يستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيرة إنكم اذاً مثلهم إن الله جامع المنافقين و الكافرين في جهنم جميعاً) سورة النساء. فالجالس مع المستهزئين إذا سمع آيات الله يكفر بها و يستهزأ بها فجلس عند الكافرين المستهزئين من غير إكراه و لا إنكار ولا قيام عنهم حتى يخوضوا في حديث غيره فهو كافر مثلهم، و إن لم يفعل فعليهم لأن ذلك يتضمن الرضى بالكفر، و الرضى بالكفر كفر. و بهذه الآية و نحوها استدل العلماء على أن الراضى بالذنب كفاعله،فإن ادعى أنه يكرة ذلك بقلبة لم يقبل منه، لأن الحكم على الظاهر وهو أظهر الكفر فيكون كافراً. و الاعتراف طوعاً بشريعة الكفر، هو أكثر دلالة على الرضى بالكفر من مجرد الجلوس في مجالس الكفر و الطعن بالدين من غير إكراه و لا إنكار و لا قيام. و في الحديث فقد صح عن النبي صلى الله علية وسلم انة قال في الإنكار على أهل المنكر: " فمن جاهدهم بيدة فهو مؤمن، و من جاهدهم بلسانة فهو مؤمن، ومن جاهدهم بقلبة فهو مؤمن، و يس وراء ذلك من الإيمان حبة خردل" رواه مسلم. أى لس وراء إنكار القلب حالة يثبت معها الإيمان؛ لأنة ليس وراء إنكار القلب سوى الرضى، و الرضى بالكفر كما تقدم. و من لوازم الاعتراف بهذا المبدأ السماح للأحزاب الباطلة بكل اتجاهاتها بأن تبث كفرها وباطلها، و أن تغرق المجتمع بجمع صنوف الفساد و الفتن و الأهواء، فنعينهم بذلك على هلاك و دمار البلاد و العباد. وفي الحديث عن النبي صلى الله علية وسلم أنة قال: " مثل القائم على حدود الله و الواقع فيها، كمثل قوم استهموا - أى اقترعوا- على سفينة، فأصاب بعضهم اعلاها و بعضهم أسفلها، فكان الذى في أسفلها إذا استقوا من الماء مروا على من فوقهم فقالوا: لو انا خرقنا في نصبينا خرقاً و لم نؤذ من فوقنا، فإن تركوهم و ما أرادوا هلكوا جميعاً، و إن أخذوا على أيديهم نجوا جميعاً" رواه البخاري. و هؤلاء الذين هم في أسفلها هم الذين يمثلون في زماننا دعاة الديمقراطية، الذين يريدون أن يخرقوا السفينة بشبهاتهم و اهوائهم و باطلهم، ليغرقوها و يغرقوا من فيها بما في ذلك انفسهم هم بدعوى الحرية المزعزمة التى تكفلها لهم الديمقراطية. فالديمقراطية تقول و بكل وقاحة: دع الأحزاب تفعل ما تشاء، دعهم يمارسوا تدمير المجتمعات بما يشاؤون من المفاسد و الفتن، و الكفر و الشرك، فهم أحرار، وحريتهم مقدسة، ليس لأحد أن يمنعهم أو يسلبهم حريتهم في ذلك ، مهما كانت النتائج المترتبة على ذلك..! بينما النبي صلى الله علية وسلم يقول: " فإن تركوهم و ما أرادوا هلكوا جميعاً، و إن أخذوا على أيديهم- ضرباً و زجراً – نجوا و نجوا جميعاً".وهذا مصداقا لقول الله تعالي( فليحذر الذين يخالفون عن أمره ان تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم ) سورة النور. و منها أن هذا المبدأ و هو حرية تشكيل الأحزاب السياسية و غيرها.. يترتب علية تفريق كلمة الامة، و تشتيت ولاءات أبنائها في أحزاب و تجمعات متنافرة و متباغضة متدابرة، ما أنزل الله بها من سلطان، و هذا مغاير لقولة تعالى: ( و اعتصموا بحبل الله جميعا و لا تفرقوا) سورة ال عمران. و لقولة تعالى: ( و لا تنازعوا فتفشلوا و تذهب ريحكم) سورة الانفال. وقد صح عن النبي صلى الله علية وسلم أنة قال: " عليكم بالجماعة و إياكم من التفرقة، فإن الشيطان مع الواحد و هو من الاثنين أبعد، و من أراد بحبوحة الجنة فليلزم الجماعة" رواه الترمذي.
المبدأ الثامن--اعتبار الاكثرية فقط
تقوم الديمقراطية على مبدأ إعتبار موقف الأكثرية، و تبنى ما يتجمع علية الأكثرية، و لو إجتمعت على الباطل و الضلال، و الكفر البواح، فالحق – في نظر الديمقراطية الذى لا يجوز الاستدراك أو التعقيب عليه- هو ما تقررة الأكثرية و تجتمع علية لا غير..! و هذا مبدأ باطل لا يصح على الإطلاق؛ حيث ان الحق في نظر الإسلام هو ما يوافق الكتاب و السنة قل انصاره أو كثروا، و ما يخالف الكتاب و السنة فهو باطل و لو اجتمعت علية أهل الأرض قاطبة. قال الله تعالى: (و ما يؤمن أكثرهم بالله إلا و هم مشركون) سورة يوسف. و قال تعالى: ( و إن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله إن يتبعون إلا الظن و إن هم إلا يخرصون) سورة الانعام. فدلت الآية الكريمة أن طاعة و اتباع اكثر من في الأرض ضلال عن سبيل الله تعالى، لأن الأكثرية على ضلال، و لا يؤمنون بالله إلا و هم يشركون مهه آلة أخرى. وقد صح عن النبي صلى الله علية وسلم أنة قال: " ما صدق نبى من الأنبياء ما صدقت، إن الأنبياء من لم يصدقة من أمته إلا رجل واحد" رواه مسلم. فإذا كانت الأكثرية هى دائماً على الحق – كما تقول الديمقراطية- فأين يكون موقع هذا النبي من الحق و ما معه من أمته إلا الرجل الواحد..؟!! و قال صلى الله علية وسلم: " بدأ الإسلام غريباً و سيعود الإسلام غريباً، فطوبى للغرباء" رواه مسلم و في رواية: قيل و من الغرباء يا رسول الله؟ قال: " ناس صالحون قليل في ناس سوء كثير، و من يعصيهم أكثر ممن يطيعهم".و قال صلى الله علية وسلم: " إنما الناس كابل المائة لا تكاد تجد فيها راحلة" رواه مسلم. أى لا تكاد تجد فيهم من يتحمل أعباء السفر و تكاليف و تبعات طريق هذا الدين إلا واحد من كل مائة؛ و هذا دليل على شدة الغربة التى تكابد الطليعة من أهل التوحيد التى تألوا على نفسها أن تسير على طريق هذا الدين مهما تعاظمت التضحيات و كانت تكاليف.. وقال صلى الله علية وسلم: " يقول الله تعالى: يا آدم أخرج بعث النار قال: و ما بعث النار؟ قال: من كل ألف تسعمائة و تسعة و تسعين، فعندة يشيب الصغير، و تضع كل ذات حمل حملها، و ترى الناس سكارى و ما هم بسكارى و لكن عذاب الله شديد" سورة الحج. وقال عبد الله بن مسعود رضى الله عنة الجماعة ما وافق الحق و إن كنت وحدك. و قال نعيم بن حماد: إذا فسدت الجماعة فعليك بما كانت علية الجماعة قبل أن تفسد الجماعة، و إن كنت وحدك فإنك أنت الجماعة حينئذ. و قال الحسن البصرى: إن أهل السنة كانوا أقل الناس فيما مضى، و هم أقل الناس فيما بقى، الذين لم يذهبوا مع أهل الإتراف في إترافهم، و لا مع أهل البدع في بدعهم، و صبروا على سنتهم حتى لقوا ربهم، فكونوا كذلك. قال ابن القيم رحمة الله: اعلم أن الإجماع و الحجة السواد الأعظم هو العالم صاحب الحق و إن كان وحده، و إن خالفه أهل الأرض . إن المعيار الصحيح لمعرفة الحق هو كل ما يطابق أو يوافق الحق المطلق المسطور في الكتاب و السنة، مهما قل أتباعه و أنصاره، و ما سواه فهو الباطل و الضلال و لو اجتمع عليه أكثر أهل الأرض . إن الحاكمين في النظم الديمقراطية لا يمثلون أكثرية الشعب؛ لتشتت أصوات الناخبيين بين الاتجاهات و الأحزاب المتعددة، و لتدخل عناصر النفود و التأثير في توجيه و تحديد اختيارات الناس لصالح فئة معينه من الناس تخدم فئة قليلة من أصحاب رؤوس الأموال و مصالح المتنتفعين في المجتمع. فالأكثرية، و اختيار الأكثرية، و حرية الأكثرية.. كذبة كبيرة اصطنعتها الأنظمة الديمقراطية، ليسهل ترويجها على الشعوب التائهة المضللة! و المعتبر الوحيد عندنا في الحكم على الاشياء بالصحة او البطلان هو حكم الله تعالى . يقول الاستاذ / سيد قطب رحمة الله علية في تفسير قولة تعالى: (كان الناس امة واحدة فبعث الله النبيين مبشرين و منذرين و أنزل معهم الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه) سورة البقرة:- ( إن الإسلام يضع الكتاب الذى أنزله الله بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه، يضع الكتاب قاعدة للحياة البشرية، ثم تمضى الحياة فإما اتفقت مع هذة القاعدة و ظلت قائمة عليها، فهذا هو الحق. و إما خرجت عنها و قامت على قواعد أخرى فهذا هو الباطل.. ولو ارتضاه الناس جميعاً في فترة من فترات التاريخ، فالناس ليسوا هم الحكم في الحق و الباطل، و ليس الذي يقررة الناس هو الحق، و ليس الذى يقررة الناس هو الدين.. إن نظرة الإسلام تقوم ابتداءً على أساس ان فعل الناس لشىء، وقولهم لشىء، و إقامة حياتهم على شىء، لا تحيل هذا الشيء حقاً إذا كان مخالفاً للكتاب، و هذا لا تجعله أصلاً من أصول الدين، و لا تجعله التفسيرالواقعى لهذا الدين، و لا تبرره لأن أجيالاً متعاقبة قامت عليه.

منقووول للفائدة .
AlexaLaw

الموضوع الأصلي : حرية تشكيل الأحزاب الكاتب : AlexaLaw المصدر : منتديات عالم القانون
التوقيع
توقيع العضو : AlexaLaw
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.AlexaLaw.com
 

حرية تشكيل الأحزاب

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

 مواضيع مماثلة

+
صفحة 1 من اصل 1

.:: مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ::.


      هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة     
odessarab الكلمات الدلالية
odessarab رابط الموضوع
AlexaLaw bbcode BBCode
odessarab HTML HTML كود الموضوع
صلاحيات هذا المنتدى:

لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عالم القانون :: منتدى AlexaLaw لعالم القانون :: فروع القانون العام :: القانون العام الداخلي-
انتقل الى:  
الإسلامي العام | عالم القانون | عالم الكتاب و الثقافة العامه | التجاره و المال و الأعمال | البرامج و تكنولوجيا المعلومات | تطوير المواقع و المدونات | الترفيهي و الإداري العام

Powered by AlexaLaw.com ® Phpbb Version 2
Copyright © 2010
.:: جميع الحقوق محفوظه لمنتدى عالم القانون © ::.

.::جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه و إنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه في حدود الديمقراطيه و حرية الرأي في التعبير ::.