عالم القانون
سيد الاستغفار

عنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ رضي اللَّه عنْهُ عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « سيِّدُ الاسْتِغْفار أَنْ يقُول الْعبْدُ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ . منْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِناً بِهَا ، فَمـاتَ مِنْ يوْمِهِ قَبْل أَنْ يُمْسِيَ ، فَهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ ، ومَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وهُو مُوقِنٌ بها فَمَاتَ قَبل أَنْ يُصْبِح ، فهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ » رواه البخاري .


كشفت أنظمة المنتدى أنك غير مسجل لدينا فأهلا وسهلا بك معنا و تفضل بتصفح المنتدى و إن شاء الله ينال إعجابك و لا تحرمنا حينها من تسجيلك معنا و مشاركاتك و إفادتنا بخبرتك .


عالم القانون
سيد الاستغفار

عنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ رضي اللَّه عنْهُ عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « سيِّدُ الاسْتِغْفار أَنْ يقُول الْعبْدُ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ . منْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِناً بِهَا ، فَمـاتَ مِنْ يوْمِهِ قَبْل أَنْ يُمْسِيَ ، فَهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ ، ومَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وهُو مُوقِنٌ بها فَمَاتَ قَبل أَنْ يُصْبِح ، فهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ » رواه البخاري .


كشفت أنظمة المنتدى أنك غير مسجل لدينا فأهلا وسهلا بك معنا و تفضل بتصفح المنتدى و إن شاء الله ينال إعجابك و لا تحرمنا حينها من تسجيلك معنا و مشاركاتك و إفادتنا بخبرتك .



عالم القانون

العدل أساس الملك - Justice is the basis
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
TvQuran
إعلان الاستقلال - The Declaration of Independence 110
AlexaLaw on facebook
إعلان الاستقلال - The Declaration of Independence 110
إعلان الاستقلال - The Declaration of Independence 110
إعلان الاستقلال - The Declaration of Independence 110
إعلان الاستقلال - The Declaration of Independence 110
إعلان الاستقلال - The Declaration of Independence 110

شاطر | 
 

 إعلان الاستقلال - The Declaration of Independence

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
AlexaLaw
مؤسس و مدير عام المنتدى
AlexaLaw
مؤسس و مدير عام المنتدى

الجنس : ذكر

تاريخ التسجيل : 03/03/2010

عدد المساهمات : 19648

نقاط : 12655168

%إحترامك للقوانين 100

العمر : 35

الأوسمه :

إعلان الاستقلال - The Declaration of Independence 1384c10


الأوسمة
 :


إعلان الاستقلال - The Declaration of Independence Empty
مُساهمةموضوع: إعلان الاستقلال - The Declaration of Independence   إعلان الاستقلال - The Declaration of Independence I_icon_minitime3/9/2011, 22:34

خيارات المساهمة


إعلان الاستقلال - The Declaration of Independence

(4 يوليه 1776)
(الإعلان الإجماعي للولايات المتحدة الأمريكية الثلاث عشرة)
المقترح في المؤتمر المنعقد في 17 سبتمبر 1787
(دخل حيز التنفيذ في 4 مارس 1789)
حين يتعين على شعب من الشعوب، في سباق الأحداث البشرية، أن يفصم عرى الروابط السياسية التي تربطه بشعب آخر. وأن يحتل بين دول المعمورة المكانة المنفصلة والمتساوية التي تؤهله لها قوانين الطبيعية وسنن خالقها، فإن الاحترام الحق لآراء البشرية يفرض عليه الإعلان عن الأسباب التي دفعته إلى هذا الانفصال.
ونحن نؤمن بأن الحقائق التالية هي من البديهيات، وهي أن جميع البشر قد خلقوا متساويين، وأن خالقهم قد حباهم بحقوق معينة لا تنتزع، من بينها حق الحياة، والحرية. والسعي في سبيل تحقيق السعادة. ولضمان هذه الحقوق قامت الحكومات بين البشر، مستمدة سلطانها العادل من رضى المحكومين وأنه متى أصبح أي شكل من أشكال الحكم خطراً على هذه الغايات، فإن من حق الشعب أن يغيره أو يلغيه، وأن يقيم نظاماً جديداً للحكم ينهض على أساس من هذه المبادئ، وينظم سلطاته على نحو يجعله أقرب ما يكون لضمان أمنهم وتحقيق سعادتهم. والواقع أن الحكمة تملي علينا ألا نغير الحكومات التي طال استقرارها لأسباب واهية وعابرة، وقد دلت جميع التجارب على ذلك، وعلى أن البشر أميل إلى تحمل المعاناة مادامت الشرور محتملة. منهم إلى الانتصاف لأنفسهم بإلغاء تلك الأشكال من النظم الحكومية التي ألفوها. ولكن حينما يتكرر الاغتصاب وسوء استخدام السلطة ويتبين أن الغرض الذي تتطلع إليه الحكومة القائمة هو الاستبداد والطغيان، فمن حق الشعب، بل من واجبه، أن يسقط مثل هذه الحكومة. وأن يقيم مكانها حراساً جدداً لأمنه في المستقبل. ولقد كان هذا ما عانته هذه المستعمرات بكل الصبر، كما أنها في الوقت ذاته الضرورة التي تحملها على تغيير نظام حكمها السابق. إن تاريخ ملك بريطانيا العظمى الحالي تاريخ حافل بالأضرار والاغتصاب المتكرر. وهدفه المباشر هو فرض الحكم الاستبدادي المطلق على هذه الولايات. وللتدليل على صحة ذلك، فإننا نضع الحقائق التالية أمام أنظار العالم:
· رفضه الموافقة على قوانين كانت أصح وأصلح ما يكون، وضرورية في الوقت ذاته لتحقيق الصالح العام.
· حظر على حكومته إقرار قوانين ذات أهمية فورية وملحة، وأوقف العمل بها حتى تتم موافقته عليها، وانتهى به الأمر إلى التغاضي عنها كلية.
· رفض إصدار قوانين أخرى في صالح قطاعات عريضة من الشعب ما لم يتخلوا عن المطالبة بحق التمثيل في المجلس التشريعي: وهو حق لهم غال وثمين لا يقدم على إنكاره إلا الطغاة.
· دعوته للهيئات التشريعية إلى الاجتماع في أماكن غير مألوفة، وخالية من سبل الراحة. وبعيدة عن مستودعات سجلاتها العامة، لا لهدف سوى إنهاكهم حتى يذعنوا لمطالبه.
· إقدامه على حل مجالس النواب مراراً لمعارضتها بحزم ورجولة لانتهاكاته حقوق الشعوب.
· رفضه لفترة طويلة، بعد هذا الحل، الدعوة لانتخاب مجالس نيابية جديدة في حين أن الحل يعني أن سلطات التشريع -التي يستحيل إلغاؤها- قد عادت إلى الشعب بأسره ليمارسها، وظلت البلاد في هذه الأثناء معرضة لكل مخاطر الغزو الخارجي والتوتر الداخلي.
· محاولاته المضنية لمنع عمران هذه الولايات، وذلك بإعاقة قوانين منح الجنسية للأجانب، ورفض إصدار قوانين أخرى لتشجيع هجرتهم إليها، وزيادة شروط تخصيص الأراضي الجديدة.
· عطل تطبيق العدالة، وذلك برفضه الموافقة على القوانين المنشئة للسلطات القضائية.
· جعل بقاء القضاة في مناصبهم، وتحديد رواتبهم، وطريقة دفعها لهم، مرهون بمشيئته وحده.
· أنشأ عدداً كبيراً من المناصب الجديدة، وبعث إلى بلادنا بجحافل ضخمة من الموظفين لإرهاق شعبنا واستنزاف موارده.
· أبقى بين ظهرانينا جيوشاً مستديمة في وقت السلم، ودون موافقة هيئاتنا التشريعية.
· ساعد على جعل العسكريين مستقلين عن السلطات المدنية، وفي مكانة أسمى منها.
· اشترك مع آخرين لجعلنا خاضعين لولاية قانونية غريبة عن دستورنا، ولا تعترف بها قوانيننا؛ وذلك بموافقته على قراراتها التشريعية المزعومة؛
ولأنه أقام قوات مسلحة كبيرة بين ظهرانينا؛
وحماهم، بمحاكمات هزلية، من العقاب على جرائم القتل التي يمكن أن يقترفوها ضد أهالي هذه الولايات؛
ولأنه أوقف تجارتنا مع مختلف أرجاء العالم؛
ولأنه فرض علينا ضرائب دون رضانا؛
ولأنه حرمنا، في كثير من الحالات، من مزايا المحاكمة بواسطة هيئة من المحلفين؛
ولأنه أرسلنا فيما وراء البحار للمثول للمحاكمة من ادعاءات مزعومة؛
ولأنه ألغى النظام الحر للقوانين الإنجليزية في مقاطعات مجاورة، واستبدلها بحكومة تحكمية، وبسط حدودها كي يجعل منها مثلاً يحتذى به، وذريعة لإدخال نظام الحكم المطلق ذاته إلى هذه المستعمرات؛
ولأنه ألغى مواثيقنا، ومعظم قوانيننا القيمة، وغير من أشكال حكوماتنا بصورة جوهرية؛
ولأنه عطل مجالسنا التشريعية، وخول نفسه السلطة كي يشرع لنا وفق ما يشاء.
إنه تخلى عن الحكم هنا، وسحب حمايته عنا. وشن الحرب ضدنا.
إنه نهب بحارنا، وخرب شواطئنا، وأحرق مدننا، وحطم حياة شعبنا.
إنه أقدم في الوقت الراهن على نقل جيوش جرارة من الجنود المرتزقة الأجانب ليستكمل إحكام أعمال الموت، والإفقار، والطغيان التي بدأها بالفعل ضدنا في ظل ظروف من القسوة والغدر لا مثيل لها حتى في أعتى عصور البربرية. التي لا تليق بحاكم لأمة متحضرة.
إنه أكره إخواننا المواطنين الذين احتجزهم في أعالي البحار على حمل السلاح ضد بلادهم، وجعل منهم إما قتلة لأصدقائهم وإخوانهم أو وقوع هؤلاء الأصدقاء والأخوة أسرى في أيديهم.
إنه أثار العصيان المحلي الملح بيننا، وسعى لجلب سمان المناطق المتاخمة لحدودنا من الهنود الحمر المتوحشين المعروفين بالحرب المدمرة التي لا تميز بين الكبير والصغير، أو بين الرجال والنساء.
وفي كل مرحلة من مراحل الظلم والاضطهاد قمنا بكل التواضع بتقديم الالتماسات بغية تحقيق العدل والإنصاف، غير أن التماساتنا المتكررة لم تكن تقابل إلا بنفس الظلم والاضطهاد. ومن هذا المنطلق، فإن أمير هذه هي صفاته لا يعدو أن يكون طاغية لا يصلح لأن يكون حاكماً لشعب حر.
ولم يفوتنا أن نلفت انتباه أشقائنا البريطانيين، وأن نحذرهم بين الحين والآخر من محاولات مجلسهم التشريعي الرامية إلى مد نطاق اختصاصه غير المشروع علينا. كما أننا ذكرناهم بظروف هجرتنا وإقامتنا في هذه البلاد، وناشدنا عدالتهم وشهامتهم الأصلية، والتمسنا منهم بحكم روابط الأصل المشترك استنكار هذه الاغتصابات التي تؤرق حتماً روابطنا وعلاقاتنا. غير أنهم أيضاً قد أصموا آذانهم عن الاستماع لصوت العدل وصلة الدم والقرابة. ومن ثم، كان لزاماً علينا أن نذعن لضرورة انفصالنا، وأن نعاملهم، كما نعامل غيرهم من البشر، أعداء في الحرب وأصدقاء في السلم.
وعليه، فقد التقينا نحن ممثلو الولايات المتحدة الأمريكية في اجتماع هام منشدين عدالة القاضي الأهلي للعالم على صدق نوايانا. ولكي نعلن، بعد استيفاء كافة الشروط القانونية، وباسم وسلطة الشعوب الطيبة لهذه المستعمرات، بأنه من حق هذه المستعمرات المتحدة، بل ومن واجبها، أن تكون حرة ومستقلة، وأنها قد تحللت من جميع صور الإذعان للتاج البريطاني. ومن كل الروابط السياسية بينها وبين بريطانيا العظمى. وأن من حقها بوصفها ولايات حرة ومستقلة ممارسة جميع السلطات الخاصة بإعلان الحرب، وتوقيع اتفاقات السلام، وعقد المحالفات الدولية، والقيام بالأنشطة التجارية. وغيرها من الأعمال والأشياء التي يحق للدول المستقلة ممارستها. وفي سبيل دعم هذا الإعلان. فإننا من منطلق اعتمادنا الراسخ على العناية الإلهية لنا قد قطعنا على أنفسنا عهداً بحماية أرواحنا وثرواتنا وشرفنا المقدس.
The Declaration of Independence of the Thirteen Colonies
The Declaration of Independence of the Thirteen Colonies
In CONGRESS, July 4, 1776
The unanimous Declaration of the thirteen United States of America,
When in the Course of human events, it becomes necessary for one people to dissolve the political bands which have connected them with another, and to assume among the powers of the earth, the separate and equal station to which the Laws of Nature and of Nature's God entitle them, a decent respect to the opinions of mankind requires that they should declare the causes which impel them to the separation.
We hold these truths to be self-evident, that all men are created equal, that they are endowed by their Creator with certain unalienable Rights, that among these are Life, Liberty, and the pursuit of Happiness. That to secure these rights, Governments are instituted among Men, deriving their just powers from the consent of the governed. That whenever any Form of Government becomes destructive of these ends, it is the Right of the People to alter or to abolish it, and to institute new Government, laying its foundation on such principles and organizing its powers in such form, as to them shall seem most likely to effect their Safety and Happiness.
Prudence, indeed, will dictate that Governments long established should not be changed for light and transient causes; and accordingly all experience hath shewn, that mankind are more disposed to suffer, while evils are sufferable, than to right themselves by abolishing the forms to which they are accustomed.
But when a long train of abuses and usurpations, pursuing invariably the same object evinces a design to reduce them under absolute Despotism, it is their right, it is their duty, to throw off such Government, and to provide new Guards for their future security.
Such has been the patient sufferance of these Colonies; and such is now the necessity which constrains them to alter their former Systems of Government. The history of the present King of Great Britain [George III] is a history of repeated injuries and usurpations, all having in direct object the establishment of an absolute Tyranny over these States. To prove this, let Facts be submitted to a candid world.
He has refused his Assent to Laws, the most wholesome and necessary for the public good.
He has forbidden his Governors to pass Laws of immediate and pressing importance, unless suspended in their operation till his Assent should be obtained, and when so suspended, he has utterly neglected to attend to them.
He has refused to pass other Laws for the accommodation of large districts of people, unless those people would relinquish the right of Representation in the Legislature, a right inestimable to them and formidable to tyrants only.
He has called together legislative bodies at places unusual, uncomfortable, and distant from the depository of their public Records, for the sole purpose of fatiguing them into compliance with his measures.
He has dissolved Representative Houses repeatedly, for opposing with manly firmness his invasions on the rights of the people.
He has refused for a long time, after such dissolutions, to cause others to be elected; whereby the Legislative powers, incapable of Annihilation, have returned to the People at large for their exercise; the State remaining in the meantime exposed to all the dangers of invasion from without, and convulsions within.
He has endeavoured to prevent the population of these States; for that purpose obstructing the Laws for Naturalization of Foreigners; refusing to pass others to encourage their migrations hither, and raising the conditions of new Appropriations of Lands.
He has obstructed the Administration of Justice, by refusing his Assent to Laws for establishing Judiciary powers.
He has made Judges dependent on his Will alone, for the tenure of their offices, and the amount and payment of their salaries.
He has erected a multitude of New Offices, and sent hither swarms of Officers to harass our people, and eat out their substance.
He has kept among us, in times of peace, Standing Armies, without the consent of our legislatures.
He has affected to render the Military independent of and superior to the Civil power.
He has combined with others to subject us to a jurisdiction foreign to our constitution and unacknowledged by our laws; giving his Assent to their Acts of pretended Legislation:
0. For quartering large bodies of armed troops among us:
1. For protecting them by a mock Trial from punishment for any Murders which they should commit on the Inhabitants of these States:
2. For cutting off our Trade with all parts of the world:
3. For imposing Taxes on us without our Consent:
4. For depriving us in many cases of the benefits of Trial by Jury:
5. For transporting us beyond Seas to be tried for pretended offences:
6. For abolishing the free System of English Laws in a neighbouring Province, establishing therein an Arbitrary government, and enlarging its Boundaries so as to render it at once an example and fit instrument for introducing the same absolute rule into these Colonies:
7. For taking away our Charters, abolishing our most valuable Laws and altering fundamentally the Forms of our Governments:
8. For suspending our own Legislatures, and declaring themselves invested with power to legislate for us in all cases whatsoever.
He has abdicated Government here by declaring us out of his Protection and waging War against us.
He has plundered our seas, ravaged our Coasts, burnt our towns, and destroyed the lives of our people.
He is at this time transporting large Armies of foreign Mercenaries to complete the works of death, desolation and tyranny, already begun with circumstances of cruelty and perfidy scarcely paralleled in the most barbarous ages, and totally unworthy the Head of a civilized nation.
He has constrained our fellow Citizens taken Captive on the high Seas to bear Arms against their Country, to become the executioners of their friends and Brethren, or to fall themselves by their Hands.
He has excited domestic insurrections amongst us, and has endeavoured to bring on the inhabitants of our frontiers, the merciless Indian Savages, whose known rule of warfare is an undistinguished destruction of all ages, ***es and conditions.
In every stage of these Oppressions We have Petitioned for Redress in the most humble terms. Our repeated Petitions have been answered only by repeated injury. A Prince, whose character is thus marked by every act which may define a Tyrant, is unfit to be the ruler of a free people.
Nor have We been wanting in attentions to our British brethren.
We have warned them from time to time of attempts by their legislature to extend an unwarrantable jurisdiction over us.
· We have reminded them of the circumstances of our emigration and settlement here.
· We have appealed to their native justice and magnanimity, and we have conjured them by the ties of our common kindred to disavow these usurpations, which would inevitably interrupt our connections and correspondence.
They too have been deaf to the voice of justice and of consanguinity. We must, therefore, acquiesce in the necessity, which denounces our Separation, and hold them, as we hold the rest of mankind, Enemies in War, in Peace Friends.
We, therefore, the Representatives of the United States of America, in General Congress, Assembled, appealing to the Supreme Judge of the world for the rectitude of our intentions, do, in the Name, and by the authority of the good People of these Colonies, solemnly publish and declare.
That these United Colonies are, and of Right ought to be Free and Independent States; that they are Absolved from all Allegiance to the British Crown,
and that all political connection between them and the State of Great Britain is and ought to be totally dissolved;
and that as Free and Independent States, they have full Power to levy War, conclude Peace, contract Alliances, establish Commerce,
anto do all other Acts and Things which Independent States may of right do.
And for the support of this Declaration, with a firm reliance on the protection of Divine Providence, we mutually pledge to each other our Lives, our Fortunes, and our sacred Honor.
The signers of the Declaration represented the new states as follows:
New Hampshire:
Josiah Bartlett, William Whipple, Matthew Thornton
Massachusetts:
John Hancock, Samual Adams, John Adams, Robert Treat Paine, Elbridge Gerry
Rhode Island:
Stephen Hopkins, William Ellery
Connecticut:
Roger Sherman, Samuel Huntington, William Williams, Oliver Wolcott
New York:
William Floyd, Philip Livingston, Francis Lewis, Lewis Morris
New Jersey:
Richard Stockton, John Witherspoon, Francis Hopkinson, John Hart, Abraham Clark
Pennsylvania:
Robert Morris, Benjamin Rush, Benjamin Franklin, John Morton, George Clymer, James Smith, George Taylor, James Wilson, George Ross
Delaware:
Caesar Rodney, George Read, Thomas McKean
Maryland:
Samuel Chase, William Paca, Thomas Stone, Charles Carroll of Carrollton
Virginia:
George Wythe, Richard Henry Lee, Thomas Jefferson, Benjamin Harrison, Thomas Nelson, Jr., Francis Lightfoot Lee, Carter Braxton
North Carolina:
William Hooper, Joseph Hewes, John Penn
South Carolina:
Edward Rutledge, Thomas Heyward, Jr., Thomas Lynch, Jr., Arthur Middleton
Georgia:
Button Gwinnett, Lyman Hall, George Walton.
قائمة بالموقعين على إعلان الاستقلال
جون أدامز - ماساشوسيتس
John Adams (Mass.)
جوشيا بارتلت - نيوهامبشاير
Josiah Bartlett (N.H.)
كارتر براكستون - فيرجينيا
Carter Braxton (Va.)
شارلز كارول - مريلاند
Charles Corroll (Md.)
ابراهيم كلارك - نيوجيرسي
Abraham Clark (N.J.)
جورج كلايمر- بنسلفانيا
George Clymer (Pa.)
ويليام إليري- رود آيلاند
William Ellery (R.I.)
ويليام فلويد - نيويورك
William Floyd (N.Y.)
باتون جوينيت - جورجيا
Button Gwinnett (Ga)
جوزيف هيوس - نورث كارولينا
Joseph Hewes (N.C)
توماس هيوارد - سوث كارولينا
Thomas Heyward, Jr. (S.C.)
صموئيل هانتنجتون - كونيكتيكت
Samuel Huntington (Conn.)
توماس ماكين - ديلاوير
Thomas Mckean (Del.)

منقووول للفائدة .
AlexaLaw

التوقيع
توقيع العضو : AlexaLaw
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.AlexaLaw.com
 

إعلان الاستقلال - The Declaration of Independence

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

.:: مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ::.


      هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة     
odessarab الكلمات الدلالية
odessarab رابط الموضوع
AlexaLaw bbcode BBCode
odessarab HTML HTML كود الموضوع
صلاحيات هذا المنتدى:

لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عالم القانون :: منتدى AlexaLaw لعالم القانون :: فروع القانون العام :: القانون العام الخارجي (القانون الدولي العام)-
انتقل الى:  
الإسلامي العام | عالم القانون | عالم الكتاب و الثقافة العامه | التجاره و المال و الأعمال | البرامج و تكنولوجيا المعلومات | تطوير المواقع و المدونات | الترفيهي و الإداري العام

Powered by AlexaLaw.com ® Phpbb Version 2
Copyright © 2010
.:: جميع الحقوق محفوظه لمنتدى عالم القانون © ::.

.::جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه و إنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه في حدود الديمقراطيه و حرية الرأي في التعبير ::.